اكتفينا يومها بما حدثت لان امها كانت اقتربت من الرجوع للبيت , و ودعتني أنجيل بقبلات حاره و اتفقنا ان نتقابل في اليوم التالي مباشره بعد عودتها من المدرسه حيث ستكون امها في السوق.
و فعلا تكرر اللقاء الجميل مره اخرى , ثم تكرر مره اخرى بعدها بيومين فقط , و رغم ان ***** تكبرني سنا بأكثر من عشر سنوات الا انني كنت اعلمها كتلميذه عندي اعلمها الجنس و كانت هي مطيعه تماما مثلها مثل ام ايمن و لكن ليس لها خبره ام ايمن لذا كانت تنفذ كل ما اطلبه منها بأستمتاع اكثر , و كنت اعشق ان اقذف لبني داخل فمها و علمتها ان تبتلعه كله تماما و كانت في البدايه لا تتقبل طعمه كثيرا و لكنها تعودت سريعا و اصبحت محترفه في كل شئ , و رغم انني كنت اجماعها في شرجها فقط الا انني لم انسى كسها و كنت الحسه لها بقوه و بطريقه تثيرها جدا و تستمتع بها بقوه.
كانت شهوه ***** اجمل ما فيها , كأنيني اخرجت الشيطان المحبوس داخلها , حتى انه مر اسبوعا دون ان نلتقي لان امها كانت متعبه ولا تخرج من البيت نهائيا , وقتها جعلتني آآتي مساءا و امها في البيت نائمه و تسللت الى حجرتها و اغلقنا الباب جيدا و مارسنا الجنس ساعتين دون ان تشعر امها بشئ.
و هكذا مر هذا العام الدراسي على اجمل ما يكون , و انا ما بين عشيقاتي الاثنتان ام ايمن و ***** , و قد اخبرت كل منها بخصوص الاخرى و كنت ابحث دائما عن الفرصه التي استطيع ان اجمعهم فيها سويا , حتى اتت هذه الفرصه لما سافرت ام ***** الى زياره اخيها في الصعيد لعده ايام وخلى الجو تماما لنا.
و بالفعل جمعت ام ايمن و ***** في سرير واحد اخيرا كما اردت عده مرات , واكنت ***** مكسوفه قليلا اول مره لكن ام ايمن بخبرتها نجحت في كسر الخجل بينهم و اصبحا اصدقاء جدا رغم الفارق الاجتماعي و الثقافي بينهم , و لكن في السرير كانت لا فروق بينهم و الاثنان يبذلان كل جهدهم في امتاعي.
واخر يوم قبل رجوع ام ***** , كنت عندها في البيت في جماع شديد و زبري يدعك شرجها دعكا , حتى رن جرس الباب فجأه و انزعجت جدا ولكن ***** قالت بسرعه:
- اطمن .. انا امي مكلماها من نص ساعه و لسه قدامها تلات ساعات على ما توصل ... تلايها ام ايمن .. الشرموطه دى مش اقدره تسيبك لي لوحده النهارده.
ثم خرجت من حجره النوم لتفتح باب الشقه , و بعد لحظات عادت عاريه كما كانت ومعها ام ايمن بالفعل التى قالت ضاحكه :
- هو انا قطعت عليكوا حاجه ..
فضحكت انا و ردت ***** عليها :
- يا شرموطه .. مش اقدرها تصبرى لما يفضالك.
فقالت ام ايمن ضاحكه :
- لا .. مش اقدره .. اصله و حشنى اوى... الاسبوع ده كان مطنيشني خالص .
فقلت لها :
- ماشى يا شرموطه .. ما انت عارفه ظروف ***** و سفر امها .. يلا اقلعي هدومك و خشى معانا.
وضحكنا جميعا و خلعت ام ايمن عاريه و دخلنا نحن الثلاثه الحمام معا , و اصبحت محاطا باربعه بزاز و طيزين جميلتين واندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم و بزبزهم و طيازهم ثم نزلت ام ايمن تمص زبرى واخذت ***** فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ام ايمن و شفتيها.
ثم قامت ام ايمن و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وركعت انا خلف طيزها وقامت ***** بفتح طيز ام ايمن امامى بحيث و ضحت فتحتى كسها و شرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى و اكثر داخل كسها فكانت تصرخ اكثر و اكثر .
ثم انحنت ***** جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كس ام ايمن الى كس ***** ولكن تركت اصبعين يدعكن كس ام ايمن من الداخل و هى تتلوى امامى اما ***** فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه بأستمتاع كعادتها كلما لحست كسها , و قد مدت ام ايمن يديها وامسكت بزاز ***** واخذت تفعصهم مما جعل اهات ***** تعلو اكثر و اكثر.
وبعد ذلك وقفت مره اخرى على قدمى خلف طيز ام ايمن واندفع زبرى يدعك كسها وقفت جنبى ***** و قبلاتها على وجهى و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيز ام ايمن و نبتسم نحن الاثنين ثم ادخلت ***** اصبعين من يديها كله فى شرج ام ايمن مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده و تصرخ :
- كسى ... طيزى ...كسى ...نار..نار..طيزى مولعه نار...آآآآةة
وبعد قليل , اخرجت بزبرى من كسها و غرسته فى خرم طيزها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها ***** بيديها و انزلق زبرى ببطء داخل شرج ام ايمن التي كانت تتاوه و تقول :
- طيزى ..زبرك بيوجع اوى..اوى
و بدأت اتحرك بسرعه دخولا و خروجا فى شرج ام ايمن التي تحولت اهاتها الى صرخات عاليه , و سألت ام ايمن وهى تتلوى:
- لو وجعك ... اخرجه
فقالت وسط اهاتها:
- ده بيوجع موت ...بس ماتخرجوش ...حرقانه جميل ..سيبه جوه...
ودفعنى كلامها لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها و خرج زبرى منتفضا و اسرعت ***** تمسكه بسرعه و تدخله في فمها لتستقبل باقي لبني داخل فمها كما اعتادت , واستمرت تحلب فيه حتى اخرجته نظيفا تماما من فمها و قد ابتلعت لبني الذي خرج في فمها واكملت ايضا بلحس اللبن الذي بدأ يسيل من شرج ام ايمن
كان هذا فعلا اجمل ختام لهذه الحفله الرائعه , التي للأسف لم استطيع ان اكررها حتى نهايه العام الدراسي , نظرا لأنشغالي في المذاكره و ايضا لظروف ام ***** .
الجزء الثامن :
كان نجاحي في الثانويه العامه خبر اسعد الناس جميعا , خاصه انني نجحت بمجموع سمح لي بدخول كليه الطب الذي اريدها , و بعد انتهاء التنسيق وكل الاجراءات , كنت اريد السفر الى الاسكندريه لقضاء بعض الوقت مع خالتي و ايضا مع ابنه خالتي عبير , ولكنني فوجئت بأتصال من صديقي الحميم السعودي فهد يخبرني انه اتى الى القاهره هو و بعض افراد عائلته لقضاء جزء من اجازتهم و فرحت طبعا بهذا الخبر و قررت تاجيل سفري للأسكندريه.
ذهبت لمقابله فهد في شقتهم في منطقه المنيل , و فوجئت ان معه الكثير من افراد عائلته في هذه الزياره , حيث كان معه والده و والدته و اخته الكبيره مشاعل و اولادها الصغار لكن دون زوجها و ايضا اخيه فواز الذي يصغره بعام واحد و كذلك اختهم الاصغر نوف , و كان معهم ايضا ابنه عمه عهود التي في عمر اخته مشاعل تقريبا و كان معها زوجها سيف و اولادها الصغار و ايضا اخواتها الاصغر فيصل و العنود , و كان فيصل هذ يكبرنا انا و فهد بحوالي عامين بينما اخته العنود في سننا تقريبا و هي مطلقه بعد زواج استمر عام واحد فقط.
كانت هذه اول مره يأتوه بهذا العدد و كنت لم ارى فهد منذ اكثر من عامين لهذا فلقد جلسنا كثيرا نحكي و نتحاكي , وطبعا كان يعرف مسبقا بخصوص علاقات خالتي و حفلاتها الجنسيه و كان مذهولا لما اخبرته انني اصبحت اجامع خالتي الان و ايضا ابنه خالتي عبير في جنس جماعي امام ازواجهم و اخبرته ايضا بعلاقتي بأنجيل و ام ايمن .
ثم سألته عن احوال اخته مشاعل و هل مستمره في علاقتها بالسائق الهندي الذي يعمل عندها و الذي اخبرني بخصوصه من قبل , فقال لي ان السائق الهندي قد رحل منذ اكثر من عام و مكانه الان سائق بنغالي كبير في السن ليس من النوع الذي يعجب اخته , لكن ذلك لم يمنعها من تصرفاتها و قد اكتشف منذ فتره انها تقيم علاقه مع رجل سعودي تعرفت عليه عن طريق الانترنت و تقابله في بيتها عندما تخلو الاجواء , كما يشك انها تقيم علاقه مع رجل اخر و لكنه ليس متأكد و لا يعرف جنسيته او شكله , و سألته كيف عرف هذه المعلومات وهل يراقب اخته فقال بخبث انه لا يراقبها ولكن هناك مصر معلومات موثوق اخبره بكل هذا ولكنه لم يريد ان يخبرني بهذ المصدر.
اراد فهد ان يخرج هو و العائله ليتناولوا العشاء في احد مطاعم القاهره الفخمه , و فوجئت وقتها بكل نساء عائله فهد و قد خلعوا العبايات السوداء و ال**** و ارتدوا ملابس كاجوال عاديه و بناطيل و باديهات و كشفوا شعرهم و الوحيده التي ظلت بملابسها السعوديه هي والدته , ولما لاحظ فهد استغرابي لما حدث فقال انهم معتادون على ذلك في سفرياتهم خارج المملكه العربيه السعودية.
كانت هذه اول امره ادقق في ملامح اخته الكبيره مشاعل , لأكتشف انها ازدادت جمالا عما رأيتها منذ سنين و كانت اخته نوف لا تقل عنها جمالا , اما ابنه عمه عهود فكانت تمثال مجسم للجمال السعودي ببشرتها السمراء الخفيفه و شعرها الاسود الناعم الطويل و عيونها الواسعه السوداء , و الاجمل انها كنت اكثرهم جراه في ملابسهم رغم وجود زوجها سيف و اخوها فيصل معنا , فلقد كانت ترتدي بنطلون فيزون ضيق جدا يظهر جمال و استداره و انتفاخ طيزها و ايضا ترتدي بلوزه ضيقه مكشوفه الذراعين و فتحه صدر واسعه نسبيا .
بعد ان تناولنا العشاء في المطعم , خرجنا و قضينا وقتها جميلا السينما , ثم اراد والد و والدته فهد الرجوع للبيت و الاستراحه لكن الاغلبيه كانت تريد اكمال السهره , و في النهايه رحل والده و والدته و اخذو معهم بنتهم نوف و اولاد مشاعل و عهود الصغار.
اقترحت على الباقين قضاء السهره في احدى المراكب النيليه السياحيه الفخمه التي تقدم بوفيه مفتوح و فقرات فنيه , و وافق الجميع , و بالفعل توجهنا الى هناك انا و فهد و اخوه فواز و اختهم مشاعل و ابناء عمهم فيصل و العنود و عهود و زوجها سيف.
كانت السهره اجمل ما يكون , وكان فهد و شيف و فيصل يشربون الخمور بكل بساطه امام نساء العائله , و لكن اجمل ما كان في هذه السهره هي لما قامت العنود اخت عهود و فيصل و صعدت على المسرح دون اعتراض من عائلتها و رقصت امام الجميع رقص سعودي مثير جدا به الكثير من هز الارادف , جعل كل الحاضرين يصفقون لها.
في هذه السهره لاحظات نظرات و لمسات بين فهد و ابنه عمه عهود دون ان يشعر زوجها شيف او اخوها فيصل بشئ و احسست ان بينهم شئ سري , ولكنني لم اكن منتبه كفايه لانني لاحظت ايضا نظرات من مشاعل ناحيتي انا و طبعا بادلتها هذه النظرات و الضحكات دون ان يشعر احد.
ولما انفردت بفهد في اخر السهره , سألته ان كان هناك شئ بينه و بين ابنه عمه عهود , فأعترفت لي انه على علاقه بها منذ عامين تقريبا كما ان اخيه فواز على علاقه بأختها العنود منذ فتره و قد اقام كلك الاربعه لقاءات جماعيه لهم معا عده مرات ايضا , وقد ذهلت لما سمعت ذلك . ثم اخبرني فهد ايضا ان عهود هي مصدر معلوماته عن اخته مشاعل فهي صديقتها المقربه و كاتمه اسرارها وان كانت مشاعل لا تعرف شيئا بخصوص علاقته بعهود او بأختها العنود و لكنها اكتشفت صدفه علاقه اخوهم فواز بالعنود ولكنها لم تقل شيئا.
لما انتهت هذه السهر الجميله , رجعنا كلنا الى شقتهم في المنيل , و قبل ان ارحل اخبرت فهد انني سأجهز ليله ناريه نقصيها سويا مع من استطيع التواصل معه من النساء , و فرح فهد جدا و اخبرني انه موافق طبعا.
في اليوم التالي مباشره , فوجئت باتصال على تليفوني المحمول من مشاعل تطلب مقابلتي وحدنا , طبعا وافقت وكانت في غايه السعاده رغم احساسي بالضيق انني افعل ذلك من خلف ظهر صديقي فهد اخوها.
تقابلنا في اليوم التالي انا وهي فقط عند المركب السياحي الذي سهرنا فيه من يومين , وكنت مذهول لما رأيتها فلقد كانت ترتدي جيبه قصيره حتى منتصف فخذها و بلوزه ضيقه شفافه تظهر الكثير من صدرها و تضع مكياج جميل جعلها كملكه جمال , فأخذتها و دخلنا المركب و سألتها كيف خرجت بهذا المنظر من الشقه فقالت انها خرجت بالعبايه فوق ملابسها و اخبرتهم انها ذاهبه للتسوق , ثم خلعت العبايه لما وصلت لمقابلتي.
تعشينا انا وهي سويا في المركب , واخبرتني انها اول مره تخرج من احد اصغر منها بكثير مثلي و لكنها منذ رأتني هذه الزياره وهي مشدوده لي بشده وترغب ان نكون وحدنا .
طبعا لم اخبرها انني اعرف كل شئ عن ماضيها و حاضرها , واخبرتها انني ايضا اشعر بالانجذاب نحوها و لكن ليس من هذه الزياره و لكن منذ رأيتها من سنين في السعوديه .
كانت طوال السهره انظر لعيناها الجميله و جسدها المتناسق الرائع , و رغم انني لم بعض كلامها الممتلي بألفاظ مثل ( نسولف ) و ( ابي ) و ( شو تسوي ) و لكن لهجتها السعوديه كانت مثيره بطريقه شديده , حتى انني لم اتحمل و اخبرتها انني اريدها ان تذهب معي لأحدى الفنادق , و قد اندهشت مشاعل في البدايه لجرأتي و لكنها كانت من الذكاء لتعرف ان ليس امامنا فرص كثيره , لذا فلقد وافقت فورا.
و بالفعل ارتدت هي عبايتها السعوديه و ال**** مره اخرى , و ذهبنا لفندق هيلتون النيل و دخلت هي وحجزت حجره و صعدت لها , ثم ذهبت لها حجرتها بعد نصف ساعه و وجدت الباب مفتوح فدخلت واغلقته خلفي ثم فوجئت بمشاعل نائمه في السرير في انتظاري عاريه تماما.
وقفت متاملا تمثال الجمال المجسم امامي لعده دقائق , ثم خلعت ملابس كلها بسرعه و اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله و دفنت وجهى داخلها الحس شرجها بكل شوق وهب تتاوه بصوت ناعم مثير جدا , ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى
ثم نامت مشاعل على السرير ثم نمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها تتمتع بالحس بشده فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه ايضا مما كان يدفعها الى الجنون فعلا , ثم قمت انا فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه .. ... نار..نار. (.
واستمر النيك حوالى ربع ساعه في هذا الوضع ثم بدأنا نتبادل كل الاوضاع الجنسيه الممكنه و كانت ماهره و متمكنه على اقصى الحدود , وكان منظرها وهي منحنيه امامي في الوضع الكلابي و جسمها كل يهتز مع حركتي و لا صورت في الحجره الا صورت آهاتها مع صورت ارتطام جسمي بطيزها اللينه , كل هذا كان فوق احتمالي فلم امسك اعصابي كثيراو قذفت كل لبني فوق طيزها و اغرقتها تماما ثم ارتمينا نحن الاثنان على السرير ننهج و نتنفسم بقوه و ننظر لبعضنا نظرات كلها سعاده م متعه.
بعد قليل اعتدلت و قالت لى ( كنت عارفه اني ما هندم حين رضيت أجي معك ) ثم قامت ومسحت طيزها بفوطه ثم دخلت واخذت حمام سريع دون ان تبلل شعرها ثم رجعت و جلست جانبي نتكلم و سألتني عن اخويها فهد و فواز و اخبرتني انها اكتشفت ان هناك علاقه بين فواز و ابنه عمهم العنود , و هنا قررت مفاجاتها و اخبرتها بما اعرفه انا و كانت مذهوله بمعنى الكلمه لما اخبرتها انا بخصوص علاقه فهد بعهود و الحفلات الجنسيه المصغره التي اقاموها الاربعه و قالت ان عهود صديقتها منذ الصغر و لم تخبرها بأمره هذه العلاقات ابدا , وكانت متضايقه جدا انها لم تكشف ذلك السر وحدها في الفتره الماضيه.
و بعد فتره نسينا الكلام و اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها لمده عشر دقائق قبلات حاره جدا ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها المذهله فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى فيها الحس كسها و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت تجيد المص بطريقه رهيبه و احسست ان نار تشتعل في زبري من حركات لسانها عليه خاصه لما كانت تدفعه حتى اخر حلقها .
و بعد ان انتفخ زبري تماما , دفعت طيزها نحوه ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى الوضع الكلابي مره اخرى ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها وادخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمها كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأوه, ثم وجدتها تفتح طيزها بيديها و كانت فتحه شرجها امامي تدعوني لأخترقها ولم اضيع لحظات و انتقل زبري الى شرجها فورا و الذي ابتلع زبره كله و كانت هي تتاوه بقوه و واضح انها اعتادت على النيك فيه , وسألتها من ناكها في طيزها من قبل فقلت وسط اهاتها ( كل الرجال اللي كانوا معي ) ولم تلحظ مشاعل انها اعترفت لي ضمنيا وسط كلامها انها كانت على علاقه برجال كثيرين قبلي.
و استمر النيك في طيز مشاعل فتره طويله وهي في قمه الشهوه , حتى قذفت الكثير داخل و خارج شرجها , وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى و هو ينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها و كان منظر غايه في الجمال , ولم تتحرك هى لدقائق تستريح و ظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت نفسي ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها كأنها استهلكت تماما و فأرتديت ملابسى
وقبل ان ارحل اعتدلت مشاعل و قبلتني قبله حاره و قالت ( الحق ما اتمتعت فى حياتى مثل اليوم ...انت تجنن ... شهوتي اليوم كانت مره جميله .. ابيك كل يوم ..), فشكرتها على هذا الكلام الجميل ثم اخبرتها انني سانتظرها خارج الفندق حتى ارجع بها لشقتهم في المنيل.
وبعد ان اوصلتها فعلا رجعت بيتي و انا في غايه السعاده بعد هذا الجماع الرائع الذي جربت فيه الجمال السعودي لأول مره وتمتعت به جدا.
الجزء التاسع :
كنت قد طلبت من ام ايمن ان تتواصل مع من تعرف و تحاول ان تجد لي صديقه لها ليكونوا معا الاثنان سويا في الحفله التي نويت ان اقيمها لصديقي فهد , و فعلا اخبرتني ام ايمن انها تكلمت سيده تعرفها تدعى ميرفض تقيم في عماره قريبه و تعرف انها سيده لعوب تشتكي لها دائما من ضعف زوجها الجنسي , وقالت ام ايمن ان ميرفت وافقت ان تأتي معنا لحفله فهد.
و عن طريق احد اصدقائي في الجامعه استأجرت لمده يوم واحد فيلا صغيره في حي حدائق الهرم و بها حمام سباحه لنقيم فيها الحفله و كنت ارغب في الاحتفال بفهد لأقصى الحدود خاصه ان شعور بالذنب كان يتملكني بعد ان جامعت اخته مشاعل دون ان يعرف.
وفي اليوم المحدد , قابلت ام ايمن و صديقتها الجديده ميرفت و كانت اولى المفاجأت يومها ان ميرفت احضرت معها سيده اخرى تدعى فاطمه وهي صديقتها في العمل
كانت ميرفت جميله نوعا ما و عمرها حوالي 38 سنه و كانت سعيده جدا بما يحدث و اعترفت انها اقامت علاقات مع عده شباب من قبل و لكن هذه اول مره تأتي تحضر حفله جنسيه دون حتى ان تعرف من ستجامع من الرجال. , اما صديقتها فاطمه فلقد كانت اكثر جراءه و اكثر جمالا و هي مطلقه و كان واضحا دون ان تقول شيئا انها ذات خبره كبيره في الجنس
وصلنا جميعا الى الفيلا ظهرا لان شرط ميرفت ان تعود بيتها قبل العاشره مساءا , و في الفيلا غيرت الثلاث نساء ام ايمن و ميرفت و فاطمه ملابسهم و ارتدوا ملابس مثيره و مغريه , ثم وصل فهد في الميعاد , وكانت ثاني المفاجأت يومها انه لم يأتي وحده بل اتى معه اخوه الاصغر فواز , و سعدت للصدفه الجميله التي اتت بفاطمه اليوم ايضا دون ترتيب والا كنا سنصبح ثلاث رجال مقابل ام ايمن و ميرفت فقط , رغم انني كنت اعرف انهم كانوا سيقومون بالواجب و اكثر.
بدأ الجلفه برقصه جميله من فاطمه التي كانت مبدعه فعلا و اثارتنا فعلا , و بعد الرقصه و قبل ان يبدأ الجد فوجئنا بجرس الباب يرن و انزعجنا جميعا و ارتبكنا , و لكني تمالكت نفسي بسرعه و اخفيت الجميع و اسرعت افتح الباب لأنني انا من قمت بأستجار الفيلا , لأفاجئ امامي بثالث المفاجأت يومها واكبرها ...
وجدت امامي السعوديه عهود و اختها العنود , لم اعرف ماذا اقول و لكنهم اخبروني انهم يعرفون ان فهد و فواز هنا فلقد تتبعوهم بتاكسي اخر بعد نزولهم من البيت.
اتي فهد و فواز سريعا لما سمعا صوت عهود و العنود , و دار حوار حاد بينهم لما رأت ام ايمن و ميرفت و فاطمه بملابسهم العاريه و كانت عهود غاضبه جدا وقالت انها كانت تعرف ان فهد سيخونها اما اختها العنود فكانت ليست غاضبه وا انما تبتسم وهي ترى فواز يحاول ان يبرر لها وجوده في الفيلا بحجج سخيفه.
و بعد نقاشات استمرت بضع دقائق , فوجئنا جميعا بالجميله العنود تقول انهم موافقون على ان يسامجوا فهد و فواز بشرط ان يشاركونا الحفله , و لما سمعنا هذا الكلام لم ننطق كلنا من التعجب و كان واضحا من تعبيرات وجه اختها عهود انها لم تكن تتوقع ما قالته اختها العنود و لكنها لم تقول شيئا.
لم يستطيع فهد ان يقول شيئا فهو يعرف ان مشاركتهم الحفله تعني فقط انهم سيجامعون رجل جديد هو انا لانه هو و اخوه قد جامعهم الاثنان من قبل , و كنت اعرف ان فهد لن يعز عني أي امرأه يعرفها و لكن عهود و العنود هم بنات عمه قبل ان يكونوا عشيقاته .
و دخل الاربعه احدى الحجرات و جلسوا يتناقشون لمده ربع ساعه تقريبا , ثم فوجئنا بعهود و العنود يخرجوا وقد خلعوا اغلب ملابسهم و ظلوا فقط بالسنتيانات و الكلتات , و خرج بعدهم فهد و فواز و كان واضحا انهم اتفقوا معهم على ان يشاركوهم الحفله معي انا و ام ايمن و ميرفت و فاطمه.
و بعد تعارفات بسيطه بين نساء الحفله التي كان واضحا انها ستكون مثال واضح للتلاحم بين العرب و منافسه بين مرأتين سعوديتان و ثلاث نساء مصريه و ضراع من الافضل بين رجلين سعوديين و رجل مصري وحيد هو انا.
بدأت الحفله الجديده برقصه هادئه على الموسيقى , و رقصت انا مع عهود و فهد مع ام ايمن و فواز مع فاطمه و جلست ميرفت و العنود يشاهدوننا , و كانت الامور تمشى بسلاسه ثم بدأ فواز مع فاطمه فى قبله حاره جدا و يديهم تتحسس اجسام بعضهم فى هيجان فظيع ثم وجدت عهود تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها بقوه و لمحت ام ايمن و فهد ايضا يبدأون فى قبله حاره .
بعد القبلات الرهيبه بينى و بين عهود الجميله جلست على الكنبه و خلعت ملابس تماما و نزلت هى فورا على زبرى تمص فيه و تلحسه.
ثم جاءت اختها العنود و انضمت لها فى مص زبرى ونظرت الى فهد فوجدته يبتسم لى ويغمز فامسكت رأس بنات عمه دافعا زبرى الى اقصى حلقهم , اما ميرفت فلقد كانت مذهوله فعلا وهي ترى جنس جماعي لأول مره في حياتها ولكن فاطمه الخبره صديقتها جذبتها من يديها و خلعا الاثنتان عرايا تمام و جلست ميرفت على الكنبه الاخرى و امسكت فاطمه فواز وجعلته يلحس لميرفت كثها وهى مستسلمه تماما .
اما انا امسكت العنود بجسمها الرائع و بزازها الصغيره و شفايفها الجميله واحتنضتها بقوه و انا الحس كل جزء فى جهها و زبرى غارق فى فم اختها وامسكت بزاز العنود فى فمى امص حلماتها الناعمه ويدى تغوص فى طيزها واصبعى فى كثها و شرجها الضيق ونظرت فوجدت ام ايمن على ركبتيها وتستند على الكرسى و فهد خلفها و زبره يخترق كثها و هى تصرخ من المتعه ثم وجدت فواز هو الاخر و قد انتهى من لحس كس ميرفت و بدأ ينيكها بقوه و فاطمه صديقتها تقبلها من فمها وتدعك لها بزازها .
ثم قمت انا واتخذت وضعى خلف طيز عهود وبدأ زبرى طريقه فى كثها الناعم جدا وجسمها كله يهتز امامى و العنود تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيز اختها حول زبرى و هو ينزلق فى كثها و بزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كثها ابدا , ثم انحنت اختها العنود جانبها فى نفس الوضع و انتقلت انا بزبرى الى كثها الذى كان دافئا جدا و لكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيزها الصغيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه و الالم
ثم فؤجئت بفهد يتخذ مكانه خلف طيز العنود ويخترق كثها بزبره وكان المنظر مذهل والاختان منحنيتان على الكرسى جانب بعضهم و انا و فهد خلف طيزهم نحرق اكثاثهم من النيك و الدعك المستمر , و الاجمل ان الاختان يقبلان بعضهم و الاثنان يهتزان معها وتمتزج اهاتهم مع ارتجاج بزازهم وانا وفهد ننظر لبعضنا و نبتسم و نضحك من تأوهاتهم , و نظرت خلفى فوجد ام ايمن فى حاله تقبيل شديد مع فاطمه ويد كل منهما تدعك كث الاخرى اما ميرفت فلقد كانت تصرخ من الالم و فواز يدعك كثها دعكا , وكانت الاهات تملا المكان من كل النساء و الرجال .
وبعد ذلك بفتره ترك فواز ميرفت ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى اخيه الذى ترك له كث عهود وذهب هو الى ميرفت المفشوخه المستسلمه لكل ما يحدث فيها و دخل فيها بزبره وعادت اهات ميرفت العاليه تلو فى الحجره وكذلك اهات عهود من زبر فواز و كانت عهود هى الوحيده التى اتناكت من كل رجال الحفله حتى الان . اما انا فلم اكن رغب فى ترك كث العنود الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه فعلا الا و قد انتفخ و تورم و احمر و اتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت عاريه تماما في حمام السباحه الصغير في حديقه الفيلا لتبرد كسها قليلا.
اتجهت انا الى الثنائى ام ايمن و فاطمه حيث كانت ام ايمن مستلقيه على الارض و فاطمه مستقره بين فخذيها تلحس لها واتخذت مكانى خلف طيز فاطمه و رفعتها ناحيتى و و دخلت بزبري في كسها انيك فيها بقوه وانا اعتصر طيزها في يدي وكانت طيزها مذهله و ناعمه الى درجه غريبه فعلا و لينه جدا , و بعد قليل بدأت اهاتها تعلو جدا فى المكان.
نظرت فوجدت فواز الصغير قد استسلم سريع و اغرق طيز بنت عمه الكبيره عهود بالمنى و نزلا الاثنان حمام السباحه مع اختها العنود ولحقت بهم ام ايمن وظللت انا انيك فاطمه و فهد ينيك صديقتها ميرفت , وكانت فاطمه تصرخ من الالم و المرأتان السعوديتان يشجعونها و يدفعونها للتحمل وهى تبتسم لهم من وسط اهاتها و صرخاتها.
كان الامر يبدو كأننى انا و فهد فى مسابقه , و نظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح و كل مننا يدعك الكث الذى معه بكل قوه والجمهور فى حمام السباحه يشجع حيث تشجعنى ام ايمن اما فواز و عهود و العنود يشجعون فهد قريبهم و الذي من جنسيتهم و كلنا نضحك فى فرح وفجور.
خسر فهد المسابقه و قذف حمولته على بطن و كث ميرفت اما انا فلقد تحملت قليلا , و نزل فهد مع الباقيين الى حمام السباحه وهو يغمز لى و يشير لي بعلامه النصر ثم لحقت بهم ميرفت بعض قليل وهى تعرج من كسها الذي لم يهدأ ثانيه منذ بدأت الحفله , وجلس الجميع فى المياه يتابعنا وجسم فاطمه المرن يهتز مع كل ضربه و كانت تصرخ بأن لم تعد تستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم كثها و لكن كلامها و كلام السعوديات كان يهيجنى اكثر و اكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر , و اخيرا بعد حوالى بضع دقائق اخرى , خرجت قذائفى مغرقه كل طيزها مع تصفيق و هتاف من المشجعين , ثم نزلنا نحن الاثنان بعدها حمام السباحه معهم .
اخذنا نضحك و نهزر معنا كثيرا , و سألت عهود كيف خرجت بدون علم زوجها سيف , فقالت انه من جميل الصدف ان سيف ذهب منذ الصباح مع اخوها فيصل لمقابله بعض اصدقاءهم المصريين في مدينه الاسكندريه ولن يعودا الا غدا. و قد اخبرت مشاعل انها ستذهب للتسوق مع العنود و عليها ان تغطي عليها امام زوجها سيف لو اتصل يسأل عليها.
وبعد حوالى نصف ساعه من الهزار و اللعب فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله , و خرجنا جميعا خمسه نساء و ثلاث رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى ميرفت الكبيره المبتله فكان منظرها مغري للغايه فجذبتها الى الكنبه فى الصاله و اخذت اتبادل معها القبلات . اما فهد اخذ بنت عمه العنود و نام على الارض و ركبت هى فوق زبره برشاقه شديده ساعدها فيها جسمها الرفيع , و كانت تتحرك بخفه رهيبه عليه فوقه , اما فواز فلقد فشخ فاطمه على الكنبه و دخل بين فخذيها وزبره ينيكها سريعا بكل قوه , و لم تسكت ام ايمن و ذهبت الى فهد و العنود و جلست فوق وجه فهد الذى اختفى تماما داخل طيزها و بدأ يلحس شرجها و طيزها و هى في نفس الوقت تقبل العنود من فمها في لقاء نسائي نادر بين مصر و السعوديه اليوم , اما عهود فلقد جانبي و انا انيك في ميرفت واخذذت تدعك لها بزازها , وكان كث ميرفت لذيذ جدا و لم اكن تصوره بهذا الجمال والليونه و امسكت بزازها بقوه فى يدى مع عهود و اخذت ادفع زبرى حتى اخره فى كثها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ركبتيها و يديها و اخترقت كثها مره اخرى واحسست فعلا ان كثها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار و التورم ولكننى لم ارحمه ابدا و استمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت عهود فوق زبرى تتناك عليه و جذبت انا ميرفت الى الحس وامص بزازها واقبل فمها الجميل ولسانها اللذيذ .
بعد فتره قامت ميرفت و ارتدت ملابسها و قالت انها ستضطر للرحيل الان حتى لا تتأخر على بيتها و زوجها , و قبلتنا انا و فهد و فواز كل واحد قبله حاره من فمه و شكرتنا على هذه الحفله الجميله التي اتناكت فيها كما لم تتناك ابدا في عمرها , ثم اسرعت بالانصراف.
وقتها كانت فاطمه مازالت تحتضن فواز بقوه وفمها فى فمه و زبره داخل كثها اما ام ايمن فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها و دخل بينهم فهد ينيك كثها بكل قوه واتت لى العنود و جلست بطيزها الصغيره فوق وجهى واخذت الحس كثها المنمنق وخرم طيزها الضيق و كانت عهود اختها مازالت فوقي تستند على صدرى و تتحرك بمهاره رهيبه فوق زبرى وتتبادل القبلات مع اختها في نفس الوقت.
كنت اسمع من تحت طيز العنود اهات ام ايمن من زبر فهد فى كثها و اهات فاطمه من زبر فواز واهات الاختان عهود و العنود و هم يقبلون بعضهم ,و استمر الوضع قليلا و وكل واحد منشغل فى نيكته , ثم قامت فاطمه من تحت زبر فواز و كذلك فهد و ام ايمن و تبادلا الاوضاع و دخل فواز مكان اخيه فى كث ام ايمن و انفرد فهد بفاطمه يدعكها نيكا , ثم قامت العنود و فشخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا و دخلت في كسها وذهبت عهود الى فاطمه و عشيقها فهد وانفردت ببزاز فاطمه تلحسها و تمصها و تقبلها من فمها و مدت يديها تمسك كيس و زبر فهد لتدفعه اكثر و اكثر فى كث فاطمه , و كنت انا مازلت مشغول فى كث العنود الضيق الذى عشقته, وام ايمن مازالت تحتضن فواز بكلتا ذراعيها لتدفعه اكثر و اكثر فى كثها.
ثم قام فواز و نام على الارض وقامت ام ايمن و استقرت فوقه و عاد زبره لكثها مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير و قامت فاطمه من تحت فهد و اتت لى و انفرد فهد بكث العنود التى اتخذت نفس مكان فاطمه التى نامت امامى و فشخت فخذيها و خرج زبرى من كث العنود الى كث فاطمه وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم المكيفات .
ولاحظ فهد خرم طيز ام ايمن و عرف انها تعرف نيك الطيز فقام و ترك كث العنود و استقر خلف ام ايمن التى تتناك من اخيه الاصغر ودون ان يوقف نيكتهم فشخ طيز ام ايمن فاتحا شرجها الكبير و بدأ زبره يدخل خرم طيزها و زبر اخيه مازال فى كثها و كان منظر ام ايمن و الزبران السعوديان يخترقوها فى كثها و طيزها منظر لا ينسى و كانت ام ايمن مستسلمه تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل .
واتت عهود و انضمت لى مع فاطمه و اختها و امسكت الاختان فخذى فاطمه و فشخاها جدا وهم يفترسون بزازها و شفايفها و زبرى ما زال يظهر و يختفى فى كثها , وبعد فتره قام الثلاثه و انحنت فاطمه امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيزها لى و قامت الاختان السعوديتان بفتح طيز فاطمه امامى ووجدت خرم طيزها يدعونى وامسكت عهود زبرى تمص يه قليلا اما العنود اخذت تلحس شرج فاطمه و تغرقه بلعابها ثم قام الاثنان و امسكت عهود بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيز فاطمه المجهز بلعاب العنود حتى دخل بالكامل وفاطمه ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربت نيك الطيز من قبل و لكنها لا تحترفه مثل ام ايمن التى كانت تنتهك من زبرين بجانبى .
وطوال عشر دقائق كامله كانت الازبار تنتهك الاطياز وهنا احس فهد انه سيقذف فاخرج زبره و اسرعت بنات عمه اليه و استقبلوا منيه الذى تعودا عليه على وجههم و بزازهم , اما ام ايمن فلم تكن قد هدأت بعد كل ما حدث فيها , وقامت و اتخذت نفس وضع فاطمه و جانبها واتى فواز ليكمل نيكه ولكن فى طيزها هذه المره وام ايمن مستمتعه جدا هى و فاطمه .
و بعد بضع دقائق تركنا انا و فواز طياز فاطمه و ام ايمن و انحنت امامنا عهود و اختها العنود و انتقلنا بأزبارنا اليهم , و دخلت انا مباشره في شرج عهود و دخل فواز في شرج العنود الذي اعتاد ان يجامها فيه دائما.
عندما استقر زبري حتى اخره داخل طيز عهود , تملكني احساس رهيب بالحراره و السخونه تسري من طيزها الى انحاء جسمي كله و ذكرني كثير بنفس الشعور لما دخلت طيز مشاعل منذ ايام , و يبدو ان طياز السعوديات لها طابع خالص في هذا الامر.
كانت المسابقه الجديديه هذه المره بينى و بين فواز و وجلس فهد يحتضن المصريتان ام ايمن و ميرفت يشاهدوننا و يشجعون و فهد يدعو اخوه ليتحمل اكثر حتى لينتقم له من خسارته امامي في الجوله الاولى , كل هذا و الاختان عهود و العنود يتأوهون بأصوات عاليه جدا اضافت لها ****جه السعوديه اغراء جميل .
وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه , كانت عهود و اختها العنود قد انهكا تماما تحتنا وخسر فواز ايضا مثل اخيه وقذف كل حمولته داخل و خارج شرج العنود التى استسلمت تماما و لم تتحرك , وبعدها بثوانى فقط قذفت انا ايضا و لكنني لم اخرج زبري من داخل شرج عهود و تركته يفرغ كل حمولته بالداخل ثم خرج منزلقا تاركا خرمها متسعا يتساقط منه المنى.
وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الحفله الرهيبه , وفي النهايه ارتدت عهود و العنود ملابسهم ثم فوقها العبايات السعوديه و ال**** حتى لا يتعرف عليهم احد , و ذهبوا مع فهد و فيصل لشقتهم .
بعد تلك الحفله بيومين فقط , رجعت كل عائله فقد الى السعوديه بعد انتهاء اجازتهم , ولم تنسى مشاعل ان تكلمني سرا و تخبرني انها ستتصل بي كل فتره من السعوديه لتطمئن علي و وعدتها ان نلتقي مره اخرى ان شاءت الظروف.
الجزء العاشر و الاخير :
مرت علي ايام الكليه و انا في اتم الاحوال و سعيد في علاقتي المستمره مع ام ايمن و بعض اللقاءات مع نساء جديده كل فتره عن طريق زملائي في الكليه او خارجها.
كما استمرت علاقتي بميرفت و صديقتها فاطمه و كنا نلتقي كل فتره في بيت فاطمه حيث تسكن وحدها.
و مع بدايه العام الدراسي الثاني لي في الكليه , بدأت اكبر فتره حريه في حياتي , حيث انتقل ابي للعمل في فرع شركه الرئيسي في دوله الكويت و اضطرت امي و اخوتي للأنتقال معه و اضطررت انا للبقاء وحدي قي شقتي بسبب دراستي الجامعيه.
و من يومها تغيرت الاوضاع كثيرا , و اعتادت ام ايمن ان تتسلل لي كثيرا و تبات معي اغلب الليل و ايضا اقمت عده حفلات جنسيه في البيت كان بها الكثير و الكثير من الفجور و الجنس بلا حساب.
ثم بدأت علاقه بيني و بين جاره لي في العماره سكنت جديد منذ ثلاث اشهر تدعى " سعاد " عمرها 33 سنه و هي منتقبه في خارج بيتها و متزوجه منذ ثلاث سنوات و معها *** صغير من زوجها الحالي و طفله عمرها 7 سنوات من زواج سابق , وثد تعرفت عليها صدفه على السلم و كانت متسهله جدا في كلامها عكس ما توقعت لما رأيتها منتقبه , وعن طريق ام ايمن عرفت كل شئ عنها و عرفت انها تجلس في بيتها شبه عاريه و ان كل كلامها مع ام ايمن عن الجنس و الرجال , لهذا تجرأت اكثر ف كلامي معها و بعد شهر تقريبا من مقابلتي الاولى معها قابلتها في بيتها و مارسنا الجنس سويا لساعات , وقد عرفت سعاد بعلاقتي بأم ايمن وعرفت ام ايمن بعلاقتي بسعاد و جامعتهم الاثنان معا مرات قليله سويا.
وفي منتصف العام الدارسي , فوجئت بخالتي الحبيبه تخبرني انني اوحشتها جدا و انها ستترك بيتها في الاسكندريه و تأتي لتقيم معي فتره , و كنت اعرف الغرض الحقيقي من اقامتها هذه فلقد عرفت ان ازوجها اصبح ضعيف جنسيا جدا و يبدوا انها قررت الاقامه معي لفتره لتعوض حرمانها الجنسي و كان زوجها موفقا ولم يعترض .
و فعلا اتت خالتي و اقامت معي في شقتنا , و لقد احتفلنا معا في ايامها الاولى معي و كنا نمارس الجنس سويا اغلب وقت وجودي في البيت و الاجمل انها كانت دائما عاريه ليل نهار و جاهزه لممارسه الجنس اي وقت.
طبعا عرفت خالتي كل شئ بخصوص علاقتي بأم ايمن و ايضا سعاد و لكنها لم تريدني ان اخبر احد منهم بعلاقتي معها حتى تتأكد انها تستطيع ان تثق فيهم , و وافقتها على طلبها.
و الجميل ان عبير بنت خالتي صباح قد اتت هي الاخرى في زياره سريعه لمده يوم واحد و قد قضينا وقتا مذهلا انا وهي و خالتي نمارس الجنس طوال الوقت.
و فى يوم جميل , رجعت البيت بعد الكليه و وجدت خالتي عاريه تماما كالعاده وخلعت عاريا مثلها وقضينا كل اليوم عرايا و تغدينا عرايا و شاهدنا الدش عرايا ثم اخدنا حمام معا وتبادلنا بعض القبلات ساخنه جدا تحت الدش.
ثم خرجت خالتي للتسوق و شراء بعض مستلزمات البيت وهي عاده تتأخر في هذه المشاوير , فأتصلت بسعاد و اخبرتها ان تأتي لي حيث انه من بعد اقامه خالتي معي اصبحت القاها كل فتره طويله.
رفضت سعاد في البدايه و لكن شوقها لي غلبها و وافقت و نزلت للبيت و بعد دقائق من دخولها كنا عرايا فى حجرتى نائما فوقها و زبرى يفترش كسها دخولا و خروجا واهاتها تملأ الحجره .
وبعد الجوله الاولى استرحنا قليلا ثم بدأنا في جوله ثانيه كانت كلها جماع في الشرج فقط , وفجاه علا صوت خالتي و هى تقول :
- ايه اللي بيحصل ده .. هو ان غاب القط .. العب يا فار ..
وانتفضت سعاد و اسرعت تغطى جسمها بالملاءه وهى مرتبكه و تقول :
- انا..انا..
ولكننى طمأنتها و قلت :
- ما تخافيش يا سعاد .. خالتي عارفه كل حاجه ..دي بتهزر معاكي بس .. اعتبريها كده زى ام ايمن.
نظرت سعاد الى خالتي منتظره ردها وكان رد خالتي فعالا جدا حيث خرجت و اغلقت الباب خلفها وهى تقول ضاحكه :
- انا هاسبكوا دلوقتى تكملوا شغلكوا ..
وبعد ان خرجت اخذت سعاد تنظر لى و قالت:
- انت كنت مجهز كل ده ... علشان كده خليتنى نزلت ..صح
فقلت ضاحكا:
- لا ... حقيقي ... انا كنت فاكرها هتتأخر زي كل مره ..بس اطمني ..خالتي دى حبيبتى .. انا و هيا عريانين ملط ..طوال النهار فى البيت.
فقالت ذاهله:
- عريانين مط ازاي ... هي مش خالتك برده ..
قلت لها :
- اه ... ايه المشكله ..
قالت وهي مازالت مذهوله
- برده دي خالتي .... هي ما بتتكسفش منك ...
و لما رأت ابتسامه خبيثه على وجهي , استغربت قليلا ثم بدأ انها فهمت الوضع و قالت :
- اوعى تكون بتنك...
قاطعتها ضاحكا:
- بنيكها .... ايوه بنيكها .. من سنين كمان .. و جوزها عارف ..
طبعا لم تصدق سعاد في البدايه و لكنني شرحت لها الامر سريعا و استغربت جدا و لكن هذا طمأنها ان خالتي لن تفضحها ابدا , و هكذا اكملنا جماعنا حتى قذفت سائلى فوق ظهرها و خرجنا نحن الاثنان نحو الحمام و استحممنا سريعا ثم خرجنا عرايا الى الصاله حيث كانت خالتي عاريه تماما تشاهد الدش وجلست جانب خالتي و حضنتها و جلست امامنا سعاد وقالت :
- انا مش مصدقه المنظر اللى انا شايفاه ..واحد و خالتو عريانين ملط سوا.. و كمان بتناموا مع بعض.
فقالت خالتي لها:
- على الاقل خالد ابن اختى .. وان اولى بيه من الغريب ... يعني انتي تمتعي نفسك معها .. و انا خالته .. ممتعش نفسي بيه.
فقالت سعاد ضاحكه :
- عندك حق .. خالد مايسبش اكيد ... بس انتي خالته ... يعني زي امه
فقالت لها خالتي:
- انا طول عمري بحب امتع نفسي .. و خالد عرف يمتعني صح .. ابن اختي او ابني حتى ... اللي يمتعني صح .. يستاهل كل حاجه .
ضحكت سعاد و تقبلت منطق خالتي , ثم قالت :
- اكيد ام ايمن ماتعرفش حاجه عن وضعكوا ه ..والا كانت قاليتلى..
فقلت لها:
- لا.. لسه ماتعرفش ..
ثم تكلمنا قليلا وتصاحبت خالتي و سعاد جدا وارتاحا لبعضهم . ثم ارتدت سعاد ملابسها وصعدت لبيتها قبل ان يرجع زوجها.
وبعد يومين كنت انا و خالتي نشاهد الدش عرايا عندما رن جرس الباب ونظرت من العين السحريه فوجدها ام ايمن و استغربت لماذا تأتى الان و لكنى ادركت فورا ان سعاد لابد انها اخبرتها بكل شئ ففتحت الباب و ادخلتها بسرعه , ولما دخلت و وجدت خالتي عاريه معى قالت:
- ايه الحلاوه ديه ..وحياتى زى العسل انتوا الاتنين ..
فضحكت خالتي وقالت :
- اما انتى وسخه صحيح زى سعاد و خالد بيقولوا ..
و ضحكنا جميعا ثم قالت ام ايمن لها :
- - قوليلى يا شرموطه ... ان بحب الناس تناديلى كده.
ضحكت انا و خالتي ثم قالت لها خالتي فعلا :
- ماشى يا شرموطه ...
وضحكنا جميعا ثم خلعت ام ايمن ملابسها لتصبح عاريه تماما مثلنا , ثم اخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وفجأه انتفضت هي و صرخت ثم ضحكت فنظرت فوجدت خالتي تضع اصبعها فى طيز ام ايمن و تقول :
- يا شرموطه ..مش تستأذنى من خالته الاول قبل ما تتناكى منه ...
فضحكت ام ايمن وقالت :
- ممكن يا خالتو ..تخلى ابن اختك ينيكنى ..علشان كسى بيحرقنى اوى..
فضحكنا جميعا ثم اخرجت خالتي اصبعها من خرم طيز ام ايمن وقالت:
- ماشى ..بس خشوا جوا دلوقتى ..
وبالفعل اخذت ام ايمن الى الحجره الداخليه ونمنا على السرير ونمت فوقها بالمقلوب واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه الى فمها مباشره فالتقطته فى فمها وبدأت المص و اللحس .
واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره الى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وام ايمن تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول:
- كسى ..كسى ..كفايه..كفايه ..كسى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه
ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها الى صرخات فدخلت علينا خالتي وهى تقول:
- وطوا صوتكوا شويه ..العماره كلها عرفت ان ام ايمن بتتناك عندنا.
فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها وانضمت لنا خالتي فى السرير وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وفى تلك اللحظه انقلبت ام ايمن فى وضع الفرسه و فتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك خالتي فهى خبره فى نيك الطياز وبالفعل اعتدلت خلف طيزها وامسكتها بين يداى واحضرت خالتي جيل ملين واغرقت به شرج ام ايمن.
ثم امسكت خالتي زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز ام ايمن التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت ام ايمن تصرخ الما وامسكت خالتي طيز ام ايمن وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما .
اندفعت انا كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وام ايمن تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وخالتي تدعك لها بزازها بحيث كانت ام ايمن مستهلكه من كل النواحى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيزها وسقطت ام ايمن على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا.
ثم قامت ام ايمن فجأه و امسكت خالتي وهى تقول :
- ماشى .. بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..
وتعاونت معها وقلبنا خالتي على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت ام ايمن طيز خالتي وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى الخرم اما هى فقد ادخلت اصبعين فى كس خالتي تتدعكه واندمجت خالتي تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع ام ايمن داخل جسد خالتي.
وجهت زبرى الى خرم طيز خالتي وانقلب الوضع واصبحت ام ايمن هى التى تفتح فلقتى طيز خالتي امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل و بدأ داخلي الشعور الرهيب الذي يتملكنى كلما نكت خالتي في طيزها.
اما خالتي فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما ام ايمن فلقد اخذت تدعك كس خالتي و بزازها بيدها مما جعل خالتي فى اقصى حالات الهيجان.
واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز خالتي ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و خالتي تنتفض معه بقوه شديده .
ثم اخرجت زبرى ببطء من خرم طيز خالتي , وسقطت انا على السرير مهلكا جانبها , والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز خالتي رغم انى قذفت كميات كبيره كأن خالتي لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت ام ايمن جانبنا لنستلقى نحن الثلاثه ننهك بشده .
ثم ضربت انا خالتي على طيزها وقلت لها :
- ايه الحلاوه ديه يا خالتو ... نفسي مره اغلب طيزك .. انيك فيها من غير ما اوصل للهيجان و اقذف لبني
ضحكت خالتي و هي تتحسس على طيزها و تقول :
- تغلبها ... دي مافيش راجل قدر عليها ... مافيش واحد ناكني فيها و قدر يمسك نفسه
ضحكنا جميعا ثم قمنا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز خالتي لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا الى الحمام.
يومها باتت ام ايمن عندنا وقضيت ليلتى نائما بين امرأتين عرايا تماما وانا تائها بين بزازهم الجميله و طيازهم الكبيره.
واستمر الحال على افضل ما يكون طوال فتره اقامه خالتي عندي , وعندما قرب انتهاء تلك الاقامه , قررت خالتي ان تقيم لي حفله سريه لم اكتشفها الا وقتها.
يومها وصلت للبيت و فتحت الباب و كان الدنيا مظلمه وعندما فتحت النور وجدت مفأجاه مذهله , وجدت خالتي و سعاد و ام ايمن و ايضا ميرفت و فتطمه و الخمسه فى انتظارى عرايا تماما.
وسعدت جدا جدا من المفاجأه المذهله و كان منظرهم الخمسه معا رهيبا بمعنى الكلمه , ثم خلعت انا ايضا و انضممت لهم , وقالت لي ام ايمن سرا في اذني ان ميرفت و فاطمه لا يعرفون ان هدى هي خالتي .
يومها قضيت اجمل حفله في حياتي حتى وقتها , وكنت وحدي وسط الخمسه نساء اجامعم في اكساسهم و شرجهم وقد استمت الحفله اكثر من ثلاث ساعات قذف فيها اربع مرات على الاقل , اول مره داخل فم فاطمه و قد ابتلعته بالكامل و ثاني مره داخل شرج سعاد و ايضا احتفظت به داخلها و ثالت مره على بزاز و وجه ام ايمن و المره الرابعه داخل شرج ميرفت
ثم ارتدت ميرفت و فاطمه و ام ايمن و سعاد ملابسهم و رحلوا و شكرت خالتي على هذه الحفله المذهله , و ليلتها ظللت انا وخالتي نتجامع طوال الليل من كل جزء فى جسمها و قذفت عده مرات اخرى , الاولى كانت على بزازها و بعدها فوجئت لها تجمعه كله من على بزها فى كوب صغير و الثانيه على بطنها و كسها وايضا جمعته فى الكوب مع القذفه الاولى ولم تخبرنى ماذا ستفعل به و الثالثه اغرقت بها وجهها كله و جمعته ايضا فى الكوب الذى امتلآ نصفه تقريبا. وقالت لي و هي مستغربه :
- انت بتجيب اللبن ده كله منين ؟؟ انا نزلت النهارده من الصبح يجي ست .. سبع مرات ...
ضحكت و انا اتحسس طيزها و قلت :
- ما انت قلتي ... الطيز دي مالهاش حل ... و طول ما هي قدامي .. هتفضل تعمل في العجب
و خلال اليومين التاليين الاخريين في اقامتها , لم اخرج من البيت و لم اقابل غير خالتي و كنا نتجامع طوال اليوم تقريبا , والغريب ان خالتي كانت تحتفظ بأغلب المني الذي اقذفه عليها حتى صار معها كوبين ممتلئين عن اخرهم تضعهم في الثلاجه.
وفى اخر ليله لنا سويا , و بعد جماع مذهل استمر ساعتين . دخلت خالتي الحمام لتستحم و هي تخبرني انها ستنهي اخر ليله لنا سويا بمشهد لن انساه طوال عمري ولن تستطيع ان تقدمه لي اي امرأه اخرى ابد ... وبدأت خالتي حمامها ... و لكن ليس بالماء .. بل بلبنى الذى جمعته .
فوجئت بها وقتها تخرج الكوبين , و تبدأ في حمل المني بأصبعهاو تتدهن جسمها كله من ساقيها ثم فخذيها ثم بطنها و ظهرها و بزازها ثم شعرها مثل الشامبو ثم مسحت به وجهها كله , ثم امسكت بعض منه و اخذت تتدفعه داخل كسها و شرجها وهى تتأوه و تموء كالقطه و فى عينيها اجمل منلامح الشهوه و الجموح و الفجور . , و اكتمل المشهد الرهيب بها تشرب و تبتلع ما تبقى داخل فمها و كان يبدو عليها التلذذ كأنها تشرب عسل صافي
كان المشهد يفوق احتمال اى بشر و جسم خالتي ابيض اللون من لبنى الذي يغطى كل جسمها من شعرها و حتى اصابع قدمها و ايضا تلحسه و تبلعه و تتدخله فى كسها و شرجها , ولم استطيع الاحتمال وبدأ زبرى لأول مره منذ سنين يقذف لبنه مره اخرى عليها دون ان تلمسه هى وانا اصرخ بكل قوتى :
- خالتوووووووا .. انتى اكبر شرموطه شفتها فى حياتى....يا شرموووووووطاااااااه.
...
..
طبعا لم تنتهي قصتي عند هذا اليوم .. ولكن هذا اليوم كان افجر يوم مر عليا في حياتي حتى الان ... طبعا حدثت مغامرات لا تنسى بعد ذلك .. مع ميرفت و فاطمه و ام ايمن و سعاد و خالتي هدى و ابنه خالتي عبير .. و ايضا السعوديات مشاعل و عهود و العنود .... و ايضا الكثير من النساء الجديدات .... و قد احكي هذه القصص و المغامرات يوما .... او لا احكيها .... من يدري !!!!!!!
https://www.simplethemes.com/?URL=https://www.aflampornhd.com/
https://domaindirectory.com/policypage/privacypolicy?domain=https://www.aflampornhd.com/
http://www.baseportal.com/cgi-bin/baseportal.pl?htx=https://www.aflampornhd.com/
https://www.oxfordpublish.org/?URL=https://www.aflampornhd.com/
http://www.totallynsfw.com/?URL=https://www.oxfordpublish.org/?URL=https://www.aflampornhd.com/
https://members.practicegreenhealth.org/eweb/Logout.aspx?RedirectURL=https://www.aflampornhd.com/
https://www.jolletorget.no/J/l.php?l=https://www.aflampornhd.com/
https://celinaumc.org/System/Login.asp?id=45779&Referer=https://www.aflampornhd.com/
http://ae-inf.ru/redir.php?site=aflampornhd.com
https://www.karnaval-maskarad.ru/bitrix/rk.php?goto=https://www.aflampornhd.com/
http://www.dealermine.com/redirect.aspx?U=https://www.aflampornhd.com/
https://www.winkelvandedijk.nl/bestellen?URL=https://www.aflampornhd.com/
http://stadtdesign.com/?URL=https://www.aflampornhd.com/
http://blog.langrich.com/?wptouch_switch=desktop&redirect=https://www.aflampornhd.com/
https://dpmptsp.cianjurkab.go.id/redirect/?alamat=https://www.aflampornhd.com/
http://www.paul2.de/url?q=https://www.aflampornhd.com/
http://blog.net-comic.com/ext.php?url=aflampornhd.com
https://www.vectormediagroup.com/?URL=https://www.aflampornhd.com/
http://seniorji.com/go.php?idb=455&url=https://www.aflampornhd.com/
http://vividsexvideo.com/ttt-out.php?pct=90&url=https://www.aflampornhd.com/
https://www.kyslinger.info/0/go.php?url=https://www.aflampornhd.com/
http://it-headcoaches.com/url?q=https://www.aflampornhd.com/
ليست هناك تعليقات: