مقدرش يخبي زبره. مروه وطت و هي قاعده علشان تجيب هدوم من تحت السرير. سجدت و طيزها فوش ابنها. اخته بتزبط الهدوم فالدولاب ومش شايفه. مروه طيازها عريانه بالكامل. مازن برق فخرم طيز امه. زبره بل الشورت. مازن ركبه سابت. اخته لفت و بقى كسها فوشه. اخته بتشاور لامها على مكان اللي هي بتدور عليه. مازن شاف سعر كس اخته و هو خارج من الكلوت على الجناب. اخته مبتحلقش شعر كسها. مازن شايف شفايف كس اخته الكبيره. بيفتكر صوت امه لما كانت بتتناك من ابوه و عماله تصرخ و تصوت من الهيجان (ريحني قطعني. انا هيجانه). و فجاه مازن رجع برق فطيز امه و فخرم طيزها و الغمقان اللي حواليه. طيز امه كبيره اوي و حلوه اوي. الامهات ميعرفوش طيازهم بتعمل ايه فازبار ولادهم. بالذات كمان فالمجتمعات المحافظه. الولد مبيشوفش غير عري ست واحده بس. امه. هيعمل ايه يعني. زنا المحاارم بالنسباله الحل الوحيد علشان يمتع شهوته اللي عمرها ما اتمتعت. تلاقي ان حالات التحرش هناك بالام و الاخت عالي اوي اوي. مازن بقى خلاص على اخره. اخته نزلت و سجدت زي امها و الاتنين طيازهم عريانه. بس اخته كلوتها فاجر. و امه برضه من غير كلوت منظرها افجر. ولاول مره مازن يلمس زبره التعبان. بيلمسه على محارمه اللي مينفعش يبقو مراتاته. مازن لمس زبره غصب عنه علشان ريحة طيز امه هيجته. و ريحة طيز اخته بهدلته. مازن برق فالطيزين. زي ما كل ولد بيبرق فاجسام اهله. و اراهنكم ان من مفيش ولد مبرقش فاجسام اهله كلهم بما فيهم امه و اخواته. مفيش ولد متلصصش على امه و اخواته. ده دلوقتي اسهل طريقه تتفرج بيها على امك و اخواتك هي الموبايل. و مليون ولد خبوا موبايلاتهم و صورو بيها اجسام امهاتهم و اخواتهم و هي ملط. اخوات كتير بيعشروا كل يوم على اجسام اخواتهم. و مازن بقى كان لازم يعشر و فجاه مازن قرر يجرب اللي شافه فافلام السكس اللي شافها عند قرايبه. دخل الحمام و قلع و مسك زبره و ابتدى يعمل عاده سريه. بس كانت احلى عاده. لانه اتخيل امه و اخته بيعملوا سحاق سوى. زي الستات اللي شافهم فالفيلم. اتخيل امه بتمصله زبره. و اول مني يخرج من زب مازن كان على منظر بزاز امه. يا ترى كام ولد بيخرج شهوته على امه فالحمام. و يا ترى بيتخيل امه ازاي. مازن بقى نفسه يلزق فطيز امه اوي.
وفي نفس اليوم بالليل مازن شاف اخته بتغير فاوضتها. شافها ملط. الواد زبره تعب تاني. ميرنا كانت بترقص شرقي و ملط فاوضتها و مازن كان باصص من خرم الباب. برق لما شاف اخته بترقص ملط. مش هينسى المنظر ده طول عمره. زي ما كل ولد خلاص كس و بزاز اخواتهم البنات اتحفر فمخهم. مازن خاف حد يشوفه و هو بيبص من خرم الباب. راح يطمن ان ابوه و امه نايمين. دخل اوضة امه و برق ثاني. امه نايمه بنفس قميص النوم الوسخ و مرفوع لنص بطنها و مش لابسه كلوت و كسها عريان اوي. و بزازها خارجه بره. مازن برق. زبره وقف. بص على ابوه و كان مديلهم ضهره و نايم. مازن قرب من امه. تنح فشفايفها. دعك زبره على منظر جسمها. مازن قرب اكتر. كان هيصوت. كس امه حلو اوي اوي. و مبلول اوي و عرقان اوي. مازن زبره خلاص على اخره. امه اتقلبت و ادتله طيزها. كانت رايحه فسابع نومه. و طيازها مفتوحه. وعرقانه. مازن قرب من طيز امه. خرم طيزها. ريحة طيزها. ضهرها عريان. جسم امه حلو اوي. كل الاولاد اللي امهاتها حلوه ازبارهم خلاص تعبت. ازبارهم ممكن تتهور و تزني فيهم من كتر وجعها. مازن مش مصدق انه شايف طيز امه مروه. فخادها كبيره و حلوه. خرم طيز امه حلو. مازن قال فنفسه (يا لهوي دي احلى من اللي فالكومبيوتر). مازن بيمشي و بيرجع متسحب لاوضة اخته. لسه ترقص ملط. بزاز الاخت دي حاجه وسخه. الاخوات البنات علطول مبينين شكل بزازهم فالبيت. و الولاد تعبت. بزاز الاخوات البنات لسه فرش و عايزه تغتصب. مازن ابتدى يعمل عاده. وهو بيتفرج على اخته. و فجاه سمع صوت و تقريبا امه صحيت.
مازن بيعمل نفسه بيتفرج على التليفيزيون. امه بتخرج بنفس اللبس القذر. بتدور على مشط علشان تسرح. وقفت قصاد ابنها مدياله ضهرها. اللبس شفاف جدا. مازن شايف فرق طيز امه. مازن تعبان. كل الولاد اللي امهاتها بيلبسوا كده تعبوا و الموضوع بيعقدهم. بيفضلوا طول حياتهم حتى بعد ما يتجوزوا يتخيلوا امهاتهم و هم بيزنوا معاهم. اولاد كتير من كتر حلاوة اجسام و دلع و عري امهاتهم بيبقوا نفسهم ينادوهم (ماما يا زانيتي). و معظم المراهقين نفسهم يسمعوا من امهاتهم جملة (انا زانيتك يابني اااه انا مراتك و امك.). مروة فضلت تسرح شعرها و قعدت على كرسي قصاد ابنها. و بزازها خلاص هتخرج. اللبس شفاف. مازن شايف امه ملط تاني. كل شوية يشوف الجسم الحلو ملط. اللي امه جسمها حلو هيفهم احساس مازن. بزاز امه ملط تقريبا. زبره هيفرقع و مش قادر. امه قامت. المشط وقع تحت الكرسي. فنست و سجدت تاني و طيزها فوش ابنها. ووراكها مفتوحه اوي. راسها اتزنقت. ندهت ابنها يرفع الكرسي. الواد مكنش قصده خالص. واللي اتحط زيه فالموقف ده لاول مره غالبا مبيبقاش قصده. مازن برق فبزاز امه اللي خرجت من الجنبين غصب عنه. قعد وراها و لزق فيها. زبر مازن كان واقف و كان كبير خالص. رفع الكرسي و غصب عنه زبره رفع طيز امه. زبره الناشف فعلا رفع فرق طيز امه و كسها. و مروة تعبت فعلا و حست باحساس حلو. بس مش علشان ابنها و الافكار المريضه دي. مروه كانت هيجانه و مبتتناكش خالص من جوزها. و غصب عنها ساحت من ضغطة زبر ابنها. هي اقنعت نفسها ان ابنها مش هياخد باله. و فعلا مازن فالوقت ده افتكر ان امه مش قصدها و انه هو اللي لزق كده. بس فضل وقت كبير فاكر اللحظه الحلوه دي. اللحظه اللي امك اللي جسمها مغري بيحك فلحم زبرك. بزمتك عمرك ما لزقت فامك سنه وهي فالمطبخ. عمرك ما لزقت فجسم اختك وهي عمرها ما هاتفهمك غلط. مازن مش قادر ينسى الموقف ده. و الحر بيزيد. و اخته و جسمها قلبوا كيانه. و امه و جسمها بيفضي لبن زبره فالعاده السريه. مازن كان ايامها مكسوف و خايف و كان اخره يبص و يشوف بالصدفه امه و اخته. وكان بياخد باله لما بيتلصص عليهم فاوضهم و فالحمام.
مازن ابتدى يتصدم بمنظر امه فالبيت. ازاي مكتش واخد باله من كل ده. يوم باللانچيري القصير. و يوم بقميص نوم ميكرو خالص. و منظر كلوتاتها ابن كلب. مازن بقى طول اليوم بيزني بعنيه فجسم امه الحلو خالص. بس هو مكنش عارف ان اللي بيعمله غلط. اقصد هو اكيد غلط بس هو بيكون هيجان كحب استكشاف لاجسام الستات اللي حواليه. مروة بقى و زي امهااات كتير علطول بزازها ملط و مدلدله قصاد ابنها. لدرجة ان مازن واللي زيه بيستغربوا (هي ازاي ماما عريانه و حلوه كده. يخربيت جسمك يا ماما. يخربيت حلماتك يا ماما). مازن بقى سرحان طول الوقت فامه و اخته. يعمل عاده سريه مره على اخته و بعدها مره على امه. ده فيه ولاد متعتهم ضرب العشره و هم بيتخيلوا امهاتهم. طب لو انت مكان مازن هتعمل ايه. زي نا قلنا معظم الولاد مبيستمروش في التلصص على محارمهم. بس ذنبه ايه مازن و اللي بيضعفوا زيه. خصوصا اللي امهاتهم و اخواتهم حلوين اوي. خصوصا اللي امهاتهم و اخواتهم سكسيين خالص. و التجارب اثبتت ان مفيش مجموعه بشريه مش بيحصل فيها شهوة المحاارم دي. حتى اللي محارمهم محترمين و طبيعين بره البيت فاول ما بيدخلوا البيت بيقعدوا بالبيچامات الخفيفه الشفافه اللي مبينه الطياز الحلوه و الكلوتات السخنه. اللبس السافر فالبيت افة معظم البيوت و زي ما ذكرنا خصوصا البيوت المحافظه. يعني مازن مكانش سافل ولا قليل الادب و كان مؤدب و محترم و مجتهد فدراسته. و امه دايما فرحانه بشطارته لانه كمان طيب. بس شهوة المحاارم مبتفرقش. المثلث لو اتحقق اكيد هيحصل زنا محاارم ولو بالاحلام و التمني. جسم ام حلو و انثوي و متفجر الهيجان. و لبس سافل و عريان و سافر فالبيت قصاد الابن. و شهوة ام تعبانه و موجوعه جنسيا. و احنا اتكلمنا عن اول ضلعين فالمثلث و الجزء القادم هنتكلم عن اهم ضلع فشهوة المحاارم. او بالادق اهم ضلع فعلاقة الزنا بين الام و ابنها. العلاقه اللي بتبتدي بتحسيس و دعك و استهبال و بتتحول لتبادل شهوه و تنفيس كبت مقصود.
اتمنى من جميع القراء محبي سكس المحاارم و قصصه كتابة تجاربهم الشهوانية اتجاه امهاتهم. ايه اول شراره هيجتك على جسم ماما. و ايه اكتر موقف وقف زبرك عليها فمراهقتك زي مازن. و لو انت مجربتش و نفسك تبتدي بشهوة الهيجان على الام. الشهوة اللي من كتر حلاوتها بتجبر اي ولد انه يفكر فيها دايما. نفسك تبتدي ازاي مع مامتك.
ومن اجل التفاعل مع القراء الكرام و اثراء القصه ساقوم بطرح عدة اسأله و ارجوا التفاعل و الرد عليها فالتعليقات بايجاز:
1 امك كان سنك كام اول ما هجت عليها (ج: 12 /13 /14، اكبر من 14 عام)؟
2 شفت ايه فجسم امك عريان بسبب لبسها السافر فالبيت قصادك (كل جسمها ملط / بزازها و بطنها / ضهرها و طيزها)
3 معدل رؤيتك لبزاز مامتك كام يوم فالاسبوع سواء بسبب اللبس الشفاف او العريان او تلصص ( يوم، يومين، طول الاسبوع و طول الوقت)؟
4 تحدد ازاي درجة بجاحتك فالمتعه مع امك (تلصص على جسمها / التحسيس و دعك كل جسمها برغبتها و رضاها / اخرى و اذكر بايجاز)؟
اتمنى التفاعل مع القصه و الاسأله و تعليقك يثري قصتي و تقييمك يدفعني الى الافضل في الاجزاء القادمه.
الجزء 3:
هذا الموضوع لا يعتبر قصه بالشكل المعتاد. اذا وجدته ممل او بانه لا توجد احداث فهذا مقصود تماما. ارجو تفهم طبيعة الموضوع الاقرب للبحث او التحليل في الدوافع و الاسباب وراء شهوة المحاارم. قراءة ممتعة للجميع.
فالاول الابن بيكتفي باللي بيتعرضله من لحم حلو من غير ما يسعى انه يتلصص او يتجسس. و اللي اوقات الامهات الحلوه بتعرضه من غير قصدها لولادها المراهقين بيكون اكبر من قوة تحملهم. ولو قدرت تقاوم احساسك بالشهوه مره او مرتين فانت لابد انك هتضعف فلحظه و زبرك يقف على لحمها. اللي بيقرا الكلام ده من محبي قصص المحاارم غالبا حس بالشعور ده و عاش اللحظات دي. اللحظات اللي بيبقى نفسك فيها تمسك امك المكنه تفرتكها بكفوف ايدك. كام ولد وقف لازق جنب سرير امه الحلوه اللي هدومها معريه كل سم فرجليها و فخادها و طيازها و هي نايمه متطمنه ان مفيش حد غريب معاها فالبيت يهيج على لحمها. كام ولد وقف على بعد ربع متر بس من طيز امه الحلوه اوي و اللي من حلاوتها فعلا بينسى ان دي امه و انه مينفعش يتفرج على طيزها و لحم رجليها. و الصيف دايما بيكون لعنة المحاارم. و غياب الاب بسبب الظروف المختلفه بيكون اللعنه الثانيه. الصيف بيحول بيوت محترمه كتير لبيوت دعاره كل ام و اخت فالبيوت دي بتكون كانها مومس بتعرض لحمها لازبار الزباين. لكن البيوت دي زباينها بتكون بس هم الولاد المراهقين اللي ازبارهم تعبت من كتر ضرب العشره على محارمهم. كام ولد وقف جنب سرير امه و هي نايمه بالكومبيلييزون الشفاف ابو حمالات رفيعه ساقطه من الجناب. ادخل على مامتك اوضتها دلوقتي و هي نايمه و انت هتحس باللي مازن حسه. مازن كان كل ليله و كل وقت ابوه كان بيبقى بره البيت يدخل اوضة امه كانه بيدور على شاحن الموبايل او اي حاجه تانيه و يفضل جوه الاوضه كتير بيزني بعنيه فجسم امه اللي جسمها لسه بيوقف زبر اي ذكر. و لان امهااات ولاد كتير بتكون اجسامهم فاجره جدا و مدملكه و بتكون بركان ابن كلب. كتير اوي زي مازن بيدخلوا يمتعوا عيونهم و ازبارهم باجسام امهاتهم. كام ولد امه نايمه دلوقتي حرانه و لابسه هدوم خفيفه وقصيره اوي و هدومها غالبا مرفوعه لحد طيزها و كلوتها عريان. كام ولد واقف دلوقتي مبرق فمنظر فخاد امه المليانه و المتعريه على اخرها و مقرب راسه اوي علشان يمتع عينه بتفاصيل طيز امه الكبيره المزنوقه تحت الكلوت الصغير و المشكله ان وراكها بتكون حلوه اوي و ناعمه اوي و الخط اللي بين الطيز المليانه و الفخاد العريضه بيهيج ابنها اوي. مازن بقى كان كل ليله يدخل يبص على لحم امه و منقدرش نقول انه مذنب لان لحم امه مروة كان متعب بجد و يخلي اي ابن مكان مازن يدمن الهيجان عليه. و مروة كانت علطول بتلبس شفاف و قصير اوي وهي نايمه فاوضتها و بعد ما بتروح فالنوم مبتاخدش بالها ان هدوم النوم السافله اترفعت خالص و بتبقى فاتحه وراكها دايما بطريقه سكسي. و مازن شاف و اتمتع بلحم فخاد امه و طيزها فكل اوضاع النوم تقريبا. بس احلى وضعين بالنسباله لما كانت بتبقى نايمه على جنبها و بطنها فنفس الوقت و فاتحه فخادها الملبن. مازن كان بيعبد فخاد امه. كان كل ليله يتسحب و يدخل على امه و هي نايمه و قلبه بيدق اوي. قلبه مكنش بيدق من الخوف. قلبه كان بيترج من الفجر و الشرمطه اللي هو شايفها و بينها و بينه مسافه صغيره اوي. مازن كل ليله كان بيقرب راسه و كفوف ايديه من طياز مروة امه اكتر. نفسه يقفش طيز امه و خايف. زبره واقف و مش مصدق انها عريانه كده. و لما هدومها بتكون مرفوعه لحد نص طيزها و بيبقى شايف كلوتها بيتشل و بيبرق و بيكلم نفسه فسره (يخربيت طيزك يا ماما. يخربيت فخادك يا ماما. عايز انيك فخادك دي يا ماما. احا انت ازاي كده حرام عليكي بقى مبقتش مستحمل يا ماما). كام ولد زي مازن دلوقتي واقف و متنح فطيز امه و كلوتها و بيقرب وشه من فخادها علشان يشم ريحة جلدها. كلوتات الامهات لما بتبقى صغيره بتكون معرية طيازهم الكبيره. واللي زي مروة و عندها ابن اكيد زبره هيتمنى يتحشر بين اجمل طياز الكون دي. الطيز اللي بيفضل طول اليوم خصوصا فالصيف يتفرج عليها و هي بتتهز قصاد عنيه بالذات لما الام الحلوه ام وسط صغير بتوطي و كلوتها باين بالتفصيل تحت الكومبليزونات و قمصان البيت الشفافه. ده فيه ولاد من كتر ما بيتنحوا فوراك و طياز امهاتهم اللي بامانه بتكون متعبه جنسيا لاي حد ابتدوا يحلموا بيهم و هم نايمين. و مازن بقى يحلم و بقى بيفضل يركز قبل ما ينام فمنظر جسم مامته علشان يكون اخر حاجه فكر فيها قبل ما ينام و يحلم بيها. ولاد كتير من كتر ما امهاتهم جننتهم عارفين انهم مش هيعرفوا يزنوا فامهاتهم غير فالحلم. و مازن كان بيستنى الحلم اللي مروة مامته بتطلع فيه علشان يركب طيزها و بس. بيمسك زبره فالحلم و بيقول لمامته (يا لهوي بقى يا ماما طيزك جننت زبري). و بصراحه طيزها فعلا بتكون تعبت زبره و جننت عقله. و اوقات مازن كان بيدخل على امه بالليل و بيلاقيها فتاني وضعية بيعشقها. مروة اوقات بتنام على ضهرها و حمالاتها واقعه خالص و قميصها شفاف خالص خالص و بيكون مرفوع و غالبا بتكون فاتحه وراكها على الاخر. كام ولد زي مازن كان بيشوف امه اللي جسمها يتعب كل ليله فالوضعيه دي. و غالبا اللي نفسه يشوف جسم مامته اللي يهيج مش هيلاقي فرصه احلى من دي بالذات فالحر. يقف قصاد فخادها المفتوحه و زبره واقف على اخره و يقرب راسه. مازن كان بيتخض و قلبه بيرتعش حرفيا من منظر بزاز مروة امه فالوضعيه دي. تخيل كل ليله بتشوف بزاز حلوه و كبيره و منفوشه كده و عريانه ملط بسبب الشفاف اللي ماما بتلبسه وهي نايمه. ولاد كتير حفظوا شكل حلمات امهاتهم الكبيره من كتر ما امهاتهم عرضاها فالبيت طول اليوم. مازن كان بيقرب راسه يمتع عينه من بزاز امه وهي نايمه و اوقات من فرق بزازها و بطنها العريانين بين حمالات هدومها المقوره اوي اوي. و مروة كانت بتلبس زي امهااات كتير هدوم بتخلي البزاز تنطق و تخرج. مازن كان بيقف ينزل عرق من كل جسمه و هو متنح فصوابع رجلين مامته و قدمها و سمانتها و وراكها المفتوحه و كلوتها المشدود على كسها الكبير. و كلوتات مروة كانت اشكال و الوان و ابنها حفظ كل كلوتاتها و كل كلوت كان بيخلي كس مامته افجر من الكلوت التاني و خصوصا الكلوتات الشفافه من ورا و قدام اللي مروة كانت بتلبسهم اوقات كتير فالبيت و بره البيت خصوصا فالحر.
بس يا ترى ذنب مين ان الابن يحفظ كلوتات مامته؟ ذنب مين ان الابن يعشق تفاصيل جسم ماما الحلوه ؟ طب هل ذنب مروة انها جسمها سخن و فاجر و يهيج؟ هل ذنب مروة انها ام لمراهق و لسه جسمها حلو و متعب؟ ولا ذنبها انها عمرها ما فكرت ان جسمها هيغري ابنها بالشكل ده. و الاجابه صعبه جدا و ممكن متلاقيش اجابه للاسأله دي كلها و ممكن عقلك يوصلك ان دي النتيجه الطبيعيه لوجود ام حلوه و ابن مراهق تحت سقف واحد. مازن كان فالاول بيحاول يبعد تفكيره عن الحاجات دي لانه عارف انها غلط. كان بيحاول و يشغل نفسه فالمذاكره وقت المدرسه او فلعب البلاي ستيشن فالاجازه. وكان كل ما يهدى و ينتصر على افكاره المنيله امه تشعلله تاني. مروة فيوم تدخل على ابنها بكباية عصير و بزازها بتتمرجح قصادها و حلماتها باينه كالعاده و الواد زبره يشعلل تاني. و يوم تنضف اوضته و هي لابسه مقور خالص و تقريبا كل بزازها ناطه من قميص البيت. كام ولد زي مازن مامته معرياله بزازها نهار وليل. و كام ولد بيقدر يقاوم؟ كل واحد بيقرى كلامنا ده و قصة مازن عارف انه ضعف كتير. عارف انه سمح لعينه تبص على اللظلظه اللي فجناب مامته و اللي كلوتها زانقها و رافعها لفوق. كل واحد عارف انه ضعف و تنح ففرق بزاز مامته لما بتلبس عريان اوي من فوق. **** يكون فعون الولاد اللي امهاتها بزازها حلوه زي مروة لان اغلبية الامهات و حتى المحترمات علطول لابسين شفاف و عريان من فوق و السنتيانه مبتلمسش لحم بزازهم ابدا فالبيت. هدوم البيت اول سلمه فطريق الصعود لبركان شهوة المحاارم. مازن كان بيرجع من المدرسه و يدخل على امه المطبخ و يصوت فسره (يااااا لهويييي كلوت ماما شفاف. يا لهوييييي فرق طيزها باين). طب هل رد فعله غلط؟ هو طبيعي ان ولد مراهق يشوف ست فاجره كده لابسه شفاف للدرجادي و فرق طيازها فعلا حرفيا عريان؟ مفيش ولد هيستحمل كده و لو استحمل فرق طيز مامته اللي للاسف حلو جدا جدا فاكيد بزازها اللي متعريه من فوق خالص هيولعوا فزبره المسكين. لان بزاز ماما دايما بتكون مليانه و مدلدله و محدوفه على الجنبين. مازن لما كان بيشوفها لابسه كده زبره كان بيفضحه و مروة خدت بالها كذا مره ان زبر ابنها منتصب. لاكن عمرها ما ربطت ده بلبسها. و فيه نظريات كتير بتقول ان الام السكسي اللي زي مروة بتكون عارفه انها مهيجه ابنها و موقفه زبره. و النظريات دي بتستند لكذا دليل. اولا الام من دول بتكون عارفه كويس انها فاجره و ان لحم جسمها مغري. الام من دول حرفيا جسمها بيبقى سخن جدا و ميلفايه و تحس انها خبره و اتناكت من طوب الارض بس جسمها فالحقيقه بيكون سخن بسبب الزمن. و مروة كانت فسن الاربعينات و فاوله و علطول حلماتها باينه تحت الشفاف طول اليوم. علطول لابسه قصير خالص خالص و كلوتاتها علطول باينه و محدده طيزها. مروة علطول مبتاخدش بالها وهي بتوطي او بتمدد و سايبه هدومها تتحرك و تعري فجسمها الناعم. بزازها كبيره و طيازها كبيره و وسطها حلو اوي و رقبتها ناعمه. معقول هي مش واخده بالها انها بقت الشرموطه اللي ابنها بقى يتمنى يزني معاها؟
مازن تعب خالص و كل يوم هيجانه على مفاتن مامته بتزيد و هي ام طبيعيه زي اي ام يعني حتى اوقات كتير كانت بتقعد قصاد ابنها بسنتيانه من فوق بس خصوصا لما بتكون بره فمشوار و بترجع. لما ابنها بيكون قاعد فاوضتها مبتحزروش حتى انها هتقلع و الابن بيكون اصلا واحشه جسم مامته اوي و ماسك موبايله عامل نفسه مركز فيه و هي تقف قصاد الدولاب تقلع طرحتها و تفتح زراير عبايتها و فجاه الابن يشوف مامته من ضهرها بالكلوت و السنتيانه بس و الام بتوطي تجيب كلوت و سنتيانه نضاف علشان تستحمى بعد ما رجعت من بره عرقانه من الحر و مجاش فبالها انها لما وطت كلوتها اتشد على طيزها الحلوه و بين فرق طيزها و ابنها تنح فمنظر كسها المنفوخ و رجعت وقفت عادي و قالتله (حبيبي هستحمى و هعملك الغدا انت و اختك). مروة دخلت تستحمى و ابنها متابعها بعنيه و جسمها اية فالخلاعه و الانحراف قصاد عينه و بيسمع صوت باب الحمام بيتقفل و بيتنهد بحرقه حقيقيه (ااااه من شرمطتك يا ماما. جننتيني. نفسي امسك جسمك كله وهو ملط).
مازن زي كل ابن امه مجنناه بعريها الدائم جوه البيت مسك زبره من فوق الهدوم و ابتدى يتخيل منظر مروة امه تحت الدش. اكتر حاجه كان مازن بيتخيلها هم حلمات بزاز امه لانهم كبار جدا جدا. زبره نشف اوي و هو سامع صوت الدش فالحمام و فجاه افتكر كل المواقف اللي شاف فيها جسم امه و افتكر كل مره حتة من جسمها اتعرت قصاد عينه و فجاه الفكره جت فباله. باب الحمام قصاد الدش. باب الحمام فيه خرم مكان الترباس البايظ. و فجاه مازن قام جري و اول حاجه عملها اتطمن ان اخته نايمه فاوضتها. رجع جري على الحمام و قلبه هيقف من الاثاره و قعد على ركبه و بص و برق. كان هيغم عليه. امه مروة ملط. قال فسره (يخربيتك يا ماما. يخربيتك على بيت جسمك). مازن فضل شويه مش مصدق نفسه. اصل اول مره تتفرج على امك الحلوه و هي بتستحمى مبتتنسيش. واللي باب حمام بيتهم فيه فتحه عنده كنز عظيم و برغم ان حمام بيتهم ترباسه بايظ من زمان بس مازن عمره ما فكر يتلصص على امه وهي بتستحمى.
زي ما قلنا شهوة المحاارم بتكون صعبه على الابن و مش عاديه و اي حد بيكتب قصص انه حب شهوة المحاارم من اللي بيقراه على النت ده كداب. اي ابن بيكون بريء و حتى مش بتجيله افكار مريضه انه يتجسس و يتلصص. كل بيت فيه قنبلة محاارم نايمه لكن ممكن تنفجر فاي وقت. و مازن خلاص مبقاش مكتفي باللي امه بتعرضهوله. الابن فلحظه معينه بيبقى عايز يشوف امه ملط. و كذا ابن بيتمنى فعلا بعد فتره انه يقدر يمتع عينه بامه طول الوقت و بيبتدي يعمل حاجات بقصد. انه مثلا يبص عليها وهي بتستحمى او انه يتصنت عليها وهي بتتناك من باباه. مازن زبره كان بيقف على امه من غير ما يلمسه او يدعكه و منظر لحمها وهي بتستحمى خلاه يستنى الوقت اللي هي بتستحمى فيه كل يوم علشان يتفرج على لحمها و هي بتكمل عليه لما بتخرج من الحمام وهي لابسه شفاف جدا و اوقات كتير برضه من غير سنتيانه.
و فصل الصيف كله بتاع اولى اعدادي كان عبارة عن شهوة و بس. ممكن ولاد الموضوع بيبتدي معاهم قبل كده و ممكن بعد كده و ممكن نيحصلش خالص. بس المؤكد انه ملهوش علاقه بالتربيه. انا متاكد ان ولاد كتير و شباب متربيين و امهاتهم محترمه جدا و بيقروا كلامي ده و امهاتهم لسه معديين قصادهم بهدوم شفافه و عريانه. يا ترى زبر الابن المتربي مش بيحس بحاجه ناحية حلمات امه. حلمات الام كبيره اوي اوي اوي و عريانه. عارفين كام ابن دلوقتي قاعد على السرير جنب امه و عينه ضاربه فبزازها اللي تفاصيلها باينه. و عينه بتزني ففخادها و طيزها اللي تفاصيلهم باينه بالكامل. كانك بتتفرج لايف على نجمة اباحيه عارضالك مفاتنها. و اي ام جسمها حلو و بتلبس لبس سافر قصاد ولادها فالبيت بتكون العن مليون مره من ممثلات السكس.
مازن بقى مدمن على الفرجه على جسم امه و هي بتستحمى. و بقى مدمن على العاده السريه و اخته زودت الموضوع ببيچاماتها الخفيفه و سنتيانتها اللي باينه. بس بشكل كبير الاخت بتكون محترمه عن الام. و كل عشاق المحاارم عارفين ده. الاخت بتتكسف من اخوها لما بيكبر عكس الام اللي تحسها قاصده تبهدل هرمونات ابنها. و مروة ابتدت تاخد بالها ان زبر ابنها علطول واقف. علطول باين. خدت بالها زي امهااات كاتير ان ابنها بيتاخر فالحمام و بقت عارفه ان ابنها بيعمل عاده سريه و ابتدت تلاقي لبن ناشف جوه كلوتات ابنها. و بقت يوميا تشوف راس زبر ابنها متحدده فشورتاته. الولاد اللي ازبارهم كبيره امهم بتكون عارفه ان ازبارهم موجوعه. بس برغم العري فالبيت و برغم الجسم السخن اللي تعب الابن فالام برضه عمرها ما بيجي فبالها ان ابنها تعبان بسببها. و بتتخيل ان دي شهوة مراهق.
لكن مروة محاولتش خالص و مجاش فبالها تغطي جسمها او تلبس محترم فالبيت و اعتبرت ان اللي ابنها فيه فترة طبيعيه و هتعدي و قررت انها تتكلم معاه. و فيوم بعد ما استحمت و طبعا مازن كان بيتفرج عليها من خرم الباب دخلت اوضتها بعد ما خلصت و ندهتله. و الابن دخل الاوضه و برق. حرفيا رجلين امه كلها كلها ملط. زبره اصلا كان واقف جدا من منظر لحمها تحت الميه. و زبره وقف اكتر اول ما شافها ممددة على السرير و الواد زبره واقف و باين و عامل هرم تحت هدومه. قالتله (حبيبي تعالى عايزه اكلمك شويه و اقفل الباب). مروة كانت باصه على زبر ابنها الكبير و بقت شبه متاكده ان ابنها فرجته على السكس على الموبايل مبهدله هرموناته. لكن فالحقيقه جسمها و سخونتها هم اللي بهدلو هرمونات ابنها. مازن قفل الباب و مكسوف من منظر زبره و هيجان على امه اوي خصوصا ان فستانها حملاته طويله اوي و واصله لنص بطنها. يا اخي دي بزاز الام دي تقريبا اكتر حاجه اتضرب عليها عشرة منذ بدء الخليقه. مروة من كتر ما هي عريانه من فوق كل بزازها كانت عريانه من الجنب و حلماتها بس هي اللي متغطيه. مازن استغل ان ريموت التليفيزيون وقع من على السرير و امه وطت بجسمها تجيبه و قام زاني فبزازها بعيونه. بزاز امه حرفيا خرجت بالكامل. زبره خلاص هيفرقع لوحده. منظر الام و هي بتمسك بزازها الضخمه علشان تدخلها جوه القميص تاني خلى ابنها مبلم. و مروة خطفت بعنيها نظره على زبر ابنها و مكسوفه ازاي هتفتح معاه كلام فالموضوع المحرج ده. مازن قعد و زبره واقف جدا و امه رافعه رجلها على السرير و تانياها و بعداها عن الرجل التانيه. فخادك يا ماما هي اللي تعبت زبري. فخادك حلوه اوي يا ماما. فخادك ازاي كبيره كده و مصبوبه كده. مازن كان شايف كس امه بالكامل تحت كلوتها الخفيف. و قصاد عينه بزازها كلها ملط و حتى لما مروة رجعت بزازها جوه قميص النوم مخدتش بالها ان حلماتها الضخمه معظمهم عريان و ان كل بزازها منفجره قصاد زبر ابنها و ان فرق بزازها كبيييير و عريان و بطنها عريااانه. وفجاه مروة غلطت الغلطة اللي كل الامهات بيغلطوها و بتكون الفتيل اللي اشعل قنبلة السكس النوويه جوه بيتها. منتظر تعليقاتكم. و سؤال هذا الجزء (لو زنا المحاارم متاح بنسبة كام فالميه هتدخل على ماما دلوقتي تزني فكل جسمها؟)
الجزء 4
هذا الموضوع لا يعتبر قصه بالشكل المعتاد. اذا وجدته ممل او بانه لا توجد احداث فهذا مقصود تماما. ارجو تفهم طبيعة الموضوع الاقرب للبحث او التحليل في الدوافع و الاسباب وراء شهوة المحاارم. قراءة ممتعة للجميع.
————-
خلونا نتكلم عن مروة شويه قبل ما نحكي عن اللي حصل بينها و بين ابنها فالاوضه لما قررت تنصحه انه يبعد نفسه عن الفرجه على السكس. مروة فالوقت ده كانت داخله على 39 سنه. ربة منزل محجبه متعلمه و حاولت طول حياتها تربي بنتها الكبيرة و ابنها الصغير احسن تربيه و كل قرايبها و معارفها يشهدولها بانها احسنت تربيتها. البنت و الولد متفوقين دراسيا و اخلاقيا و هي ست محبوبه جدا وسط عيلتها و برغم امكانيات جسمها الجنسيه اللي اتكلمنا عنها قبل كده فهي عمرها ما الشيطان وزها انها تستغل ده فانها تهيج الناس و عمر ما كان عندها شهوة اظهار جمالها. من صغرها و هي جسمها متعب جدا و اتجوزت صغيره و مع الزمن جسمها كبر و اتملى لحم بشكل جميل. جسم مروة المتعب ده اكيد تعب جوزها و هد حيله. جوزها امه كانت داعياله لما اتجوز مروة. دين و اخلاق و نسب يشرف و جسم سكسي لاعلى درجه و هو كان نييك بشكل قوي و فعلا اول فترة جوازهم كان بيفرتك مروة. بزازها المدلدله المنفوخه اللي واصله لفوق سرتها و حلماتها الكبيره جدا على جسمها الرفيع اول ما اتجوزت كانو بيجبرو جوزها ينيكها كل يوم بالخمس مرات. وهي فالسكس مكنتش بتشبع ابدا ابدا ابدا و الخمس مرات مكانوش بيكيفوها خصوصا انها متختنتش و زنبورها كبير اوي و شفايف كسها كبيره و جلد كسها مدلدل من قبل ما تتجوز. جسم مروة كان طبيعي جدا و طيازها كبيره. تخيل المنظر. وسط رفيع تحتيه منطقة حوض عريضه كده و تحتهم فخاد مليانه نازله مصبوبه على سمانه جنسيه و صوابع رجلين تهيج الحجر و جلد قمحاوي فاتح و ناعم جدا و مشدود و من فوق بزين يهدو جبل مدلدلين و منفوخين و مرميين على الجنبين لدرجة ان اللي يشوف مروة ملط من ضهرها يقدر يشوف بزازها خارجين من الجناب بسبب وسطها الصغير. و لما حملت فبنتها من اول نيكه و بطنها ابتدت تتنفخ منظرها بقى اوسخ لدرجة ان جوزها بقى ينيكها اكتر و اكتر و مكنش بيقدر يقاوم منظر بطنها المنفوخه وهي بتتنطط على زبره الكبير. مروة اتعودت على التنطيط على زبر جوزها. كان فحل و قوي و هي كانت بتشفط زبره بعضلات كسها الغويط اوي. و جوزها كان من كتر متعته بجسمها و ببزازها كان تقريبا كل يوم لازم يمص بزازها و يعفصهم لمدة ساعه و بالرغم من كده مكنش بيشبع. كان كل يوم يفتح فخادها على الاخر و ينزل يشفط كل جلد و لحم كسها بشكل شهواني رهيب و ممكن يوصل انه ياكل فكسها لمدة ساعه كامله. لا هو كان بيشبع و لا هي كانت بترتاح من هيجانها. و الحمل كبر بزازها زياده و ملى جسمها لحمه و زودها فجر و خلاعه و بقت مثال حي للست اللي مفروض تكون متجوزه عشر رجاله فنفس الوقت علشان جسمها ياخد حقه. بس جوزها مقصرش و فعلا كان بيضاجعها كل ما الوقت يسمح بعد ما خلفت بنتها. النيك قل بسبب اهتمامها ببنتها الرضيعه و بكائها المستمر. بس ده ممنعش انه يستفرد بمروة كل ما الظروف تسمح. حلمات مروة كبرت اوي بسبب الرضاعه و بقت ميلفايه قبل الاوان. و الزمن فضل يسخن فجسمها لحد ما بقت بيت دعارة متكامل. مروة كانت بتعمل لجوزها كل حاجه فالسكس. لانچيريهات سافله جدا و خصوصا مع منظر بزازها الوهمي. كانت بتعشق مص زبر جوزها الكبير. كانت بتمص بمحن و شهوو. و برغم فحولة جوزها بس لما شفايف مروة كانت بترضع زبره مكنش بياخد دقيقتين الا و يكون جايبهم. جوز مروة جاب لبنه بجسم مراته بكل الطرق. من كتر ما بزازها فاجره و كبيره كان يوميا لازم يحشر زبره بينهم و هي ضاغطه على زبره و ماسكه بزازها من الجنبين و كانت بتحلب زبره حلب لحد ما يغرق فرق بزازها. و من كتر ما طيازها كانت بتوقف زبره كان بيتمنى ينيك فخرم طيزها بس هي كانت بترفض لحرمانية الموضوع بس كانت بتوطي قصاده وهي مفنساله طيزها و من كبر فردتين طيازها و حلاوتهم الراجل كان بيفرش فرق طيزها طالع نازل كل يوم لحد ما ينزل رطل لبن على خرم طيزها. مروة من يومها و طيازها مشدوده و كبيره و مرميه على الجنبين. و طيازها كبرت بعد الخلفه بشكل سكسي لدرجة ان مفيش راجل فاهلها و اهل جوزها متمناش يزني فيها. بالرغم ان من يوم جوازها و هي بتلبس عبايات واسعه عمرها ما حددت شكل جسمها بس الرجاله الخبيره كانو بيقدروا يشوفوا اللي تحت الهدوم بخبرتهم و خيالهم المتمرس فكشف اجسام الستات. و لانها محترمه جدا محدش من قرايبها حاول يبين هيجانه عليها و كانو بيكتفوا بتخيل لحمها جوه مخهم بس.
و ميرنا بنت مروة كانت بتكبر و اهتمام الام بيزيد مع البنت اكتر و اكتر و لانها بنت فمروة فضلت محافظه على عريها و سخونتها فالبيت. و فضلت محافظه على شبقها الجنسي اللي ميبانش عليها بره البيت قصاد الاغراب و فضلت محافظه لجوزها على المتع الجنسيه اللي متتوصفش و خصوصا ان لحم جسمها كان بيزيد فجر و سكس مع كل سنه بتزيدها فعمرها. و بزاز مروة عماله تكبر و جسمها بيدملك اكتر و اكتر و الزوج مبقاش قادر على بلاعة السكس اللي متجوزها اللي حرفيا جسمها قدر يخلص بالتدريج على قوى زبره و قوى خصيتيه اللي مبقوش قادرين ينتجوا مني زياده يكفي مروة و يشبع كسها الهيجان بالفطره. و بالتدريج مروة لقت نفسها ام لبنت عدت ال 11 سنه سنه و مبقاش ينفع تصوت وهي بتتنطط على زبر راجلها من وقت ما بنتها كبرت و مبقاش ينفع تتشرمط بلحمها الفاجر و تدلع فبيتها علشان حياء بنتها اللي كبرت. و حملت مروة تاني فمازن ابنها بطل حكايتنا. و مع حملها الثاني جسمها اتفجر انوثه اكتر و اكتر و اكتر و شهوتها كانت رهيبه فوقت الحمل التاني بشكل بشع و كانها لسه عروسه جديده. بس جوزها كانت صحته راحت من كتر النيك. و مروة مرحمتهوش و كانت بتدلع عليه بجسمها بشكل اوسخ بكتير اوي اوي اوي من ال 12 سنه جواز اللي عدوا. و كفايه وشها اللي اصلا – و بشهادة كل راجل شاف مروة – معمول علشان يتزني فيه بكل انواع و اشكال الزنا اللي فالارض. مروة حرفيا اتضرب عليها عشره و اتعمل عليها عادة سريه من كل راجل و شاب و مراهق فقرايبها و قرايب جوزها. و بالرغم انها عمرها ما حاولت تغري حد. بس كانت سبب فان اي راجل يشوف وشها و يشوف منظر جسمها اللي متغطي كله بانه ينزل منيه وهو بيتخيلها مرة و مرتين و ممكن توصل ان الرجاله قرايبها يتخيلوها زانيتهم مية مرة كل ليلة. جوز مروة مبقاش قادر على الكس الحوت اللي مبيشبعش و واحده واحده انشغل بشغله و هي كمان ابتدت تنشغل بتربية ابنها و بنتها الكبيره و بتصبر نفسها بلحس جوزها لبزازها القمر و كسها الفاجر. جوزها كان بيعوض ضعف زبره اللي حصل نتيجة الاستهلاك و الزمن و متاعب الحياه بالمداعبات. و مروة كانت كل ما تكبر سنه كانت بتجبره اكتر انه يعشق المداعبات دي. جوزها كان بمجرد بيشوفها باللانچيريز اللي تحتها اكبر بزاز الكون بيروح هاجم عليها مص و لحس و رضاعه هيستيريه و هي واحده واحده اتعودت تريح نفسها بايديها و تجيب شهوتها بالعاده السريه اللي مكنتش سريه لجوزها. الراجل كان كل يوم يبص على لحمها و مهما زادت سنين الجواز بيفضل منبهر. و هيجانها وصله انه كل ليله ينزل يقرب راسه بين فخادها المفتوحه وهم قافلين باب اوضتهم علشان ابنهم اللي بقى فاولى ابتدائي ميسمعش و علشان بقو مكسوفين من بنتهم اللي بلغت و بقت عروسه و داخله ثانوي. جوز مروة كان بيبرق فمراته كل ليله و هي نايمه ملط و لحمها المدملك بيشع سكس و فاتحه وراكها كانها فبيت دعاره و مستنيه ازبار الرجاله تدخل فيها. جوز مروة كان بينزل يلحس العسل اللي بينزل بغزارة من كسها و هو مبرق فصوابعها اللي بتهتك زنبورها لحد ما بتجيلها الاورجازم و تفضي فبق جوزها مية شهوتها الكتير اوي اوي. مروة كانت من نوع الستات اللي بتنزل شلال و دفعات ميه من كسها لما بتوصل لرعشات الجماع.
مروة مكنتش بتزعل من جوزها لان السكس واحده واحده مبقاش رقم واحد فحياتها. بقى قبله ارقام كتير. ولادها و مشاكلهم و مشاكل الحياه و تعب الدنيا. الامومه و حمل البيت و مصاعب الحياه طفت شهوتها بالتدريج لكن جسمها كان عكس الشهوه المكبوته. جسمها كان كل شويه بيسخن اكتر. بيفجر فجور ابن كلب. و لحمها كان كل يوم بيعدي عمال يحوش محن و وساخه و تعب جنسي مكبوت. مروة كانت عامله زي البركان الخامد بس جسمها كان بيلهلبها هي شخصيا لدرجة ان مرات كتير وهي لوحدها فاوضتها كانت بتقلع ملط و تبرق فجسمها فالمرايه و تشهق و تقول (ااااه حرام بقى جسمي تعب) و تقوم ماسكه بزازها الاتنين او بالادق تقوم شايله بزازها الفاجره المدلدله الكبيره و رفعاهم بكفوف ايديها و تنزل دعك فلحمهم اللي مدلدل من جنابها وهي رافعاهم. مروة كانت بمجرد بتلمس حلماتها كانت بتنهار فجزء من الثانيه و اوقات كان كسها بينزل عسل الشهوه بمجرد عنيها تلمح شكل شفايف كسها فالمرايه. ضعفت و لوحدها و من غير علم جوزها و ناكت كسها مره بموزه كبيره. يومها صرخت حرفيا و ولادها سمعوها بتقول فاوضتها (لاء بقااااااا انا على اخرييييييييييي) بس هي لما خرجت لولادها قالتلهم انها كانت بتتخانق فالموبايل مع واحده صاحبتها. كانت بتندم على العاده السريه بسبب حرمانيتها و بين كل عاده و عاده كانت بتشغل نفسها بتربية الاولاد. و غصب عنها بعد فتره تقوم تضعف و تنيك نفسها تاني و هكذا و الاب دوره الجنسي ابتدى يختفي تماما تماما بس اللي كان مصبر مروة ان جوزها كان لسه موهوم بلحم جسمها و كان بيعبده برغم الزمن. الزوج فضل يشتري لمراته ام جسم متناك هدوم بيت سافله و مغريه تهيج الحجر علشان تساعده يوقف زبره. و فعلا جسم مروة مع اللبس السافل كان بيقدر على فترات متباعده يوقف زبر جوزها بس طبعا كفائته مش زي زمان. بس كان بيكفيها انها تشوف زبر واقف على لحمها. زبر جوز مروة كان محافظ على حجمه و هي كانت بتتفنن فاغراءة برغم انها عارفه انه مش هيكيفها. اي ست فالدنيا بتعشق شعور ان زبر جوزها لسه مشتهيها و بينتصب بسببها. و مروة اخلاقها و تربيتها محترمين و عمرها ما عملت زي ستات تانيه كتير بقو يستلذوا و يعشقوا انهم يوقفوا ازبار الرجاله الغريبه عليهم بعريهم و لبسهم الخليع. و مع ان مروة كان عندها الجسم اللي فعلا يخلي اي راجل و حتى اي عيل صغير يتمنى يركبها بكل عنف الدنيا بس هي كانت محافظه على جسمها و مبتلبسش لبس حرام بره البيت. و حياتها كانت سعيده تماما وهي شايفه ابنها بيكبر قصاد عنيها و بنتها شاطرة و بتجيب درجات متفوقه فالمدرسه و اخلاقها الطيبه نسخه من اخلاق امها. و حياتها الجنسيه كانت راضياها بحلوها و مرها.
مازن ابن مروة مكنش يبان عليه ابدا الهيجان اللي حصله ده. ولد كيوت و امور جدا. ملامحه رقيقه جدا و ناعم جدا جدا و حتى فالبيت مطيع لامه و مش بيزعلها ابدا ابدا و بيتكسف من خياله و ده اللي خلاها ميجيش فبالها ابدا ان جسمها هيكون ليه متيم فالبيت. مكنتش واخده بالها انها بتخلق بركان سريع ممكن يفور فاي وقت زي بركان كسها الخامد اللي على تكه و يفور هو كمان. و لحد ما مازن وصل نص المرحلة الابتدائيه امه كانت مبتتكسفش تقعد باللانچيريهات الملط الوسخه الممحونه. و الغريب انها لحد الوقت ده كانت بتسيب بنتها تاخد راحتها فالبيت زيها بالذات ففصل الصيف و الحر الشديد. مروة كانت بتعتبر ابنها * و هو فعلا كان لسه * بريء جدا و زي ما قلنا تفكيره الجنسي الشهواني مبتداش غير فاولى اعدادي. بس قبل اولى اعدادي مروة كانت يوميا بتلبس بيبي دولز شرموطه جدا جدا و علطول قاعده بكلوتات فتله محشوره ففرق طيزها الضخمه و محشورة جوه كسها و لانجيريهات من اللي مش مغطية الكس حتى و بزازها من ضخامتها كان 90 فالميه منها دايما عريان و ملط و مدلدل من حمالات اللانچيريهات و يادوب مثلثين خفاف اوي اوي و شفافين بيكونوا مغطيين حلماتها و بس. و الحلمات علطول واقفه و تعبانه من منظر الجسم المتناك. و اوقات كتير كانت بتقعد بسنتيانه و كلوت و بس. و مروة من الامهات اللي كل سنتياناتهم و كلوتاتهم منيوكه حرفيا. و مكنتش بتتكسف من بنتها لان مفيش بنت بتتكسف تشوف مامتها كده و لا ام بتتكسف تقعد قصاد بنتها كده. بس ده مش معناه ان مروة كانت ست وحشه او سافله لان عمرها ما عملت شقاوة مع جوزها غير وهم فالاوضه و قافلين الباب. مازن ذات نفسه مره شاف امه بتستحمى ملط لما دخل الحمام و هي كانت ناسيه تقفل الباب. ولانه *** بريء مبصش اصلا عليها و اتاسفلها و مشي بالرغم انها لما دخل عليها جسمها كان محتاج دكر يركبه.
و اول ما مازن بان عليه البلوغ امه خدت بالها و ابتدت تحتشم قصاده. بس للاسف تقديرها للاحتشام خانها. اي نعم هي بطلت تلبس الكلوتات الفتله خالص خالص و سابتها فدولابها تعدي عليها الايام من غير ما تلمس كسها و بطلت تلبس اللانچيريهات الجنسيه اللي حرفيا مش بتداري ولا مللي من لحم جسمها و بدات تاخد بالها انها دايما تقفل بابها كويس وهي بتقلع ملط او وهي بتستحمى. لكن اللي بقت تلبسه بعد كده مفرقش كتير. يكفي ان مروة طول فصل الصيف مفيش حمالة صدر بتلمس لحمها فالبيت و مفيش حاجه بتلبسها غير وهي شفافه بدرجه رهيبه. و مع الوقت رجعت تتساهل تاني فلبسها قصاد ابنها. رجعت تتساهل فعريها وهي نايمه حرانه. و الواد كبر و كبر زبره. و زبر مازن طالع اكبر من زبر ابوه و هيجانه اكبر من هيجان كس امه. و اخته ميرنا جسمها نسخه من البطل اللي خلفتها. ميرنا كان جسمها فرنساوي بس بنفس طيز و بزاز مامتها. حتى الحلمات الكبيره هي هي حلمات امها الوسخه. بس عري ميرنا فالبيت موصلش ابدا انه يكون زي عري امها و خصوصا ان البنت في معظم البيوت المصريه و العربيه الطبيعيه بتتكسف من باباها و بتتكسف تقعد قصاده من غير سنتيانه او بهدوم مكشوفه اوي من فوق او قصيره جدا من تحت.
http://gar86.tmweb.ru/bitrix/rk.php?goto=https://www.aflampornhd.com/
https://www.toscanapiu.com/web/lang.php?lang=DEU&oldlang=ENG&url=https://www.aflampornhd.com/
http://miet.pro/bitrix/rk.php?goto=https://www.aflampornhd.com/
http://www.pure2008.net/w3a/redirect.php?redirect=https://www.aflampornhd.com/
http://cock-n-dick.com/cgi-bin/a2/out.cgi?u=https://www.aflampornhd.com/
https://solanuscenter.org/?URL=https://www.aflampornhd.com/
https://web.vstat.info/aflampornhd.com/uk/education
http://tiffany.iamateurs.com/cgi-bin/friends/out.cgi?id=redhot01&url=https://www.aflampornhd.com/
http://www.gewindesichern.de/?URL=https://www.aflampornhd.com/
http://www.google.com.pg/url?q=https://www.aflampornhd.com/
https://browseyou.com/bitrix/rk.php?goto=https://www.aflampornhd.com/
http://www.gazetelerweb.com/go.php?gazeteler=https://www.aflampornhd.com/
https://www.justforchef.net/rg-add-product-favorites?pid=6510&url=https://www.aflampornhd.com/
http://ojkum.ru/links.php?go=https://www.aflampornhd.com/
https://www.jagdambasarees.com/Home/ChangeCurrency?urls=https://www.aflampornhd.com/
http://enewsletter.oc3web.com/t.aspx?S=6&ID=837&NL=22&N=914&SI=7526&url=https://www.aflampornhd.com/
http://settlepou.com/?URL=https://www.aflampornhd.com/
http://baabar.mn/banners/bc/5?rd=https://www.aflampornhd.com/
http://davidpawson.org/resources/resource/416?return_url=https://www.aflampornhd.com/
https://www.vychytane.cz/relink.php?rel=https://www.aflampornhd.com/
http://art-gymnastics.ru/redirect?url=https://www.aflampornhd.com/
http://www.mattland.net/link4/link4.cgi?mode=cnt&no=43&hp=https://www.aflampornhd.com/
https://babesuniversity.com/cgi-bin/atc/out.cgi?id=18&l=top10&u=https://www.aflampornhd.com/
http://www.marstruct-vi.com/feedback.aspx?page=https://www.aflampornhd.com/
https://www.hopeconnect.org.au/?URL=https://www.aflampornhd.com/
http://www.jbnetwork.de/cgi-bin/click3/click3.cgi?cnt=djk1&url=https://www.aflampornhd.com/
https://www.lalizas.com/job.php?url=aflampornhd.com
http://www.myworldconnect.com/modules/backlink/links.php?site=https://www.aflampornhd.com/
https://promo.steptostep22.ru/go/?url=aflampornhd.com
https://spring11.com/?URL=https://www.aflampornhd.com/
https://www.pathery.com/redirect?to=https://www.aflampornhd.com/
ليست هناك تعليقات: